الصفحه ٢٦٢ :
المجدول ، مستجد.
مسجد عطاء
٣ ـ مسجد عطاء
الحاجب في الخامس فيه بئر ، وعطاء هذا هو الأمير عطاء ابن حفاظ
الصفحه ٣٤٣ : له ذلك فأخذها ركن
الدين هذا ، ودفن بها قبل فتنة تيمور بسنتين ، ثم احترقت في الفتنة ، ثم جددها الناصر
الصفحه ٤٥٦ :
الربوة
٣٣٩
اليونسية الدوادارية
٢٣١
ابن العنبري
٣٣٩
فصل
الصفحه ٣٤٥ :
فهرس الأعلام(*)
ـ أ ـ
ابن الآدمى (صدر الدين): ١/٣٨١، ٤٢٦،
٤٣٥
أبراهيم
الصفحه ٣٩٨ : بن الحسن (ابن قاضي الزبداني):
١/٢٣٥
محمد بن رافع بن هجرس السلامي (تقي الدين):
١/٧٠
الصفحه ٤١٤ : ): ١/٣٧٤
يوسف بن محمد (ابن المهتار): ١/٨٢
يوسف بن أيوب (انظر صلاح الدين يوسف
بن
الصفحه ٤١٥ :
ابن يونس الموصلي (عماد الدين): ١/١٧٨
يونس الخازندار (الأمير): ٢/٢٣١
يونس بن
الصفحه ٤٣٧ :
الفسقار: ٢/٢٣٣
فنادق الخشب: ٢/٢٤٢
فندق ابن أبي طاهر: ٢/٢٦١
فندق ابن عبادة: ٢/٢٧٧
الصفحه ٨٧ :
في شهر رمضان ،
ومما رأيناه وسمعنا به من مصالحها الخبز لكل واحد من المنزلين فيها رغيفان ،
وللشيخ
الصفحه ٣٢١ :
والتفاسير
جامع الكريمي
٢ ـ بالقبيبات.
قال الحافظ ابن كثير في تاريخه في سنة ثمان عشرة وسبعمائة
الصفحه ١٢٠ :
في دهليز الجامع
فأذن لهم ، ففتح حيث هو الان ، ثم عمرت ، فكان أول من شرع فيها الوزير المعروف
الصفحه ١٨٣ : والله سبحانه أعلم
انتهى.
٢٤٨ ـ التربة
البهنسية
بسفح قاسيون. قال
ابن كثير رحمهالله تعالى في سنة ثمان
الصفحه ٢٩٢ :
وزاد في سمكها ،
ولما بنى القبة فيه واستقلت وتمت ، وقعت ، فشق ذلك على الوليد ، فأتاه رجل من
الصفحه ٨٠ : صالح :
ولم يكن اطلع على ذلك إلا الله تعالى عزوجل. قال ابن كثير : ولأبي صالح مناقب كثيرة ، توفي
الصفحه ٢٩١ :
وهم معا في
مصلاهم وأوجههم
شتى إذا سجدوا
لله والصنم
وكيف