الصفحه ٣٢٧ : . وقال ابن حبيب (١) في هذا الجامع شعرا.
يمم دمشق ومل
الى غربيها
والمح معاني حسن
الصفحه ٤٧ :
كذا قال ابن
الزملكاني رحمهالله تعالى ، وفيه نظر ، إنما عزله ابن عمه القاضي علاء الدين
علي بن صدر
الصفحه ٥٤ :
الفرج شيخ الحنابلة في وقته سمع وأفتى ودرس وهو ابن نيف وعشرين سنة الى أن مات رحمهالله تعالى وعاش هنيا
الصفحه ٧٦ : الهادي (١) نسخة اسماعيل ابن قيراط ابي الفخر عن الخشوعي ، وله يد
طولى في الفقه ، اشتغل وأفتى ودرس ، وانتفع
الصفحه ١٨١ : طرابلس بموته ، وحمل الى دمشق فدفن بتربة شرقي داره ، وكان قد جدد فيها
وبيضها ، ودفن بها ابنه أيضا والله
الصفحه ٢٨٦ :
وألفين لأصحاب الاسطوان فليذكر كل من دخل هذا البيت للصلاة فيه العاني به ، وقال
ابن عساكر في تاريخه
الصفحه ٤٢ :
الجبال ، ولي قضاء
دمشق مدة بعد قضاء طرابلس ، وسمع الحديث من جماعة. قال الأسدي في شهر جمادى الآخرة
الصفحه ١٣٧ : عليها كان نجم الدين في خدمة نور الدين بدمشق ، فلما ولي الوزارة صلاح الدين
سيره نور الدين الى ابنه صلاح
الصفحه ١٦٣ :
صنف جزءا فيه
أخبار جده رحمهالله تعالى انتهى. وقال الصفدي رحمهالله تعالى : وقف عليها بعض التجار
الصفحه ١٨٢ : فوق
خان النجيبي. قال ابن كثير في سنة ست عشرة وسبعمائة : الأمير بدر الدين محمد بن
الوزيري ، كان من
الصفحه ٢٠١ :
٢٨١ ـ التربة
العمادية
شمالي تربة جركس
بقاسيون ، قال الصفدي في ترجمة أبي بكر بن الداية : واتفق
الصفحه ٢١٠ : القابون ، بلغت
زكاته في عام قازان خمسة وعشرين ألفا ، وفي دولة الظاهر كان رأس ماله ألف درهم
انتهى. وقال ابن
الصفحه ٢٦٨ :
٤٩ ـ مسجد في
مقبرة الأمير قرواش عند رحى ابن الحكاك.
مسجد الصرف
٥٠ ـ مسجد الصرف
غربي مقبرة باب
الصفحه ١٧٣ : ، (١) قال والدي المؤلف لهذا الكتاب المشار إليه تغمده الله
برحمته في تاريخه : وفي يوم الخميس حادي عشر جمادى
الصفحه ١٩٦ : بقلعة دمشق ، ودفن بمقبرة باب الفراديس بتربة ابن
الشهيد انتهى. وقال الاسدي في سنة سبع وعشرين في المحرم