الصفحه ٢٨٨ : لهم مالا فأبوا ، ثم إن الوليد بن عبد الملك ابن مروان جمعهم في أيامه وبذل
لهم مالا عظيما على أن يعطوه
الصفحه ٢٩٥ : قبل المأمون. وقال ابن الرامي : سمعت ابا مروان عبد الرحيم بن عمر
المازني يقول : لما كان في ايام الوليد
الصفحه ١٧٧ :
٢٣٧ ـ التربة الأكزية
قبلي تربة بهادر
شرقي تربة يونس الداودار خارج باب الجابية. قال الأسدي في
الصفحه ٣٣٠ : والسلطان ، وشفع ازبك فيها حتى
خفف ما كان يطلب منها ، وتزوجت بقاضي القضاة شهاب الدين ابن العز فلم يمض إلا
الصفحه ١٧٦ : أولاده ، وحضر السلطان عزاه بجامع دمشق ، قاله ابن كثير في السنة المذكورة ،
وقال شيخه الذهبي في عبره في سنة
الصفحه ٢٨٧ : عليهالسلام ، فلما نظر إليه وهب (٢) حرك رأسه وقرأه ، فإذا هو يقول فيه : بسم الله الرحمن
الرحيم ابن آدم لو رأيت
الصفحه ١٣٨ :
وقناة خارج باب
النصر ، وله بدمشق خانقاه بباب البريد انتهى كلام الاسدي. وقال شيخنا ولده في
كتابه
الصفحه ١٦٥ : الملعون وطريقتهم
الخارجة عن الدين. انتهى كلام الاسدي.
٢٢٨ ـ الزاوية
القلندرية الحيدرية
قال ابن كثير في
الصفحه ١٩٥ : الطواشي عتيق ملك الامراء
الطنبغا العثماني ، وباشر الزمامة لملك الامراء سودون ابن عبد الرحمن. قال الأسدي
في
الصفحه ٢٣٨ : ، سفل ، قديم.
مسجد ابن
المقانعية
٥٤ ـ مسجد آخر في
هذا الدرب ، عنده قناة ، سفل ، يعرف بابن المقانعية
الصفحه ٦٢ : على الثمانين ، ودفنت بمدرستها بالجبل. توفيت رحمها
الله تعالى في شعبان منها انتهى. وقال ابن كثير
الصفحه ١٥٦ :
٢١١ ـ الزاوية
الدهستانية
عند سوق الخيل
بدمشق. قال ابن كثير في سنة عشرين وسبعمائة ، وممن توفي
الصفحه ١٦٤ : وقبحوا فعله فلم ينطق ، ثم
إنه اشتهر وتبعه جماعة وحلقوا ، وذلك في حدود العشرين وستمائة ، ثم إنه لبس دلق
الصفحه ٢٥٣ : ، بناه أبو الفضل.
١٩٧ ـ مسجد آخر في
بستان مقابل دار أبي الفهم ابن الشيرجي.
الصفحه ٢٨٩ :
عليهم فكره أهل
دمشق ذلك ، وقالوا : يهدم مسجدنا بعد أن أذنا فيه وصلينا ويرد بيعة ، وفيهم يومئذ