الصفحه ٣٤٧ : بن سلامة: ١/٥٩
أحمد بن أبي بكر سليمان (ابن الحموي،
جمال الدين): ١/١١٧
أحمد بن
الصفحه ٣٥٣ :
أمين الدين الأربلي: ١/٢١
ابن أيبك الدمياطي (شهاب الدين):
١/٣٤٣
الصفحه ٤٢٦ :
حمارا: ١/٣٠٣
حمام ابن أبي المطر: ٢/٢٥١
حمام ابن كلي: ٢/٢٥٣
حمام أبي نصر: ٢/٢٣٧
الصفحه ٣٠٢ : التنكزية ، على يدي ناظر الجامع ابن مراجل أثابه الله تعالى كما سيأتي
بيانه في موضعه إن شاء الله تعالى. ثم
الصفحه ١٠٤ : امين الدين سليمان بن داود
في عشر التسعين ، فيها درس بالدخوارية انتهى. وقال ابن كثير في سنة اثنتين
الصفحه ٣٢٣ : الصاحب صفي الدين بن شكر في شهور سنة ست وستمائة ، ولم يتهيأ له وقف
انتهى. وقال الحافظ ابن كثير في تاريخه
الصفحه ٨٤ : تقي الدين أبو بكر بن ابراهيم بن قندس وقد ذكر له ابن
مفلح في طبقاته ترجمة فراجعها ، ثم درس بها القاضي
الصفحه ٣٠٤ : انتهى. وقال الذهبي في عبره في سنة ثمان
وسبعين وخمسمائة : أبو محمد الشيرازي هبة الله محمد ابن هبة الله
الصفحه ١٠٨ :
نحوا من مائة جزء
وحدث عن ابن اللتي وغيره انتهى. وقال فيه في سنة ثلاثين وسبعمائة وتوفي المعمر زين
الصفحه ١٣٠ :
الباطني ، ودفن
مودود عند دقاق بخانقاه الطواويس ثم نقل إلى اصبهان انتهى. وقال في مختصر تاريخ
الصفحه ١٥٣ : العبر في سنة أربع وثمانين وستمائة : الشيخ الزاهد شرف الدين محمد
ابن الشيخ الكبير عثمان بن علي صاحب
الصفحه ٢١٤ : حتى فاجأته المنية بالسعال
والاسهال ، وكان فيه نقرس ، وكان فيه أيضا جبروت وسخف انتهى ، وقال ابن كثير في
الصفحه ٣٠٧ : لأنه كان إلى الآن لم يكمل فتحه
انتهى. وقال ابن كثير في سنة تسع وتسعين وستمائة : ومما كان من الحوادث في
الصفحه ٣٢٨ : شداد أنشأه الملك الأشرف ابو الفتح موسى ابن الملك العادل سيف الدين ابي
بكر بن أيوب في سنة اثنتين وثلاثين
الصفحه ٢٢٣ :
المنكبائية
تجاه باب المصلى ،
قال الشيخ تقي الدين ابن قاضي شهبة في ذي القعدة سنة ثلاث وعشرين وثمانمائة