الصفحه ١٥٨ : غير علة ولا ضعف ليلة الجمعة تاسع عشرين شهر ربيع
الآخر سنة ست وخمسين وثمانمائة عن نحو من ثلاث وسبعين
الصفحه ١٦٣ :
الفقيه نور الدين أبا عبد الله محمد ، ميلاده في شهر رمضان سنة سبع عشرة وسبعمائة
، وسمع من جماعة ، وتفقه
الصفحه ١٧٧ : وعمره سبع سنين ، وتنقل في هذه الفتن ، وكان من حزب
الأمير نوروز ، ثم صار أمير طبلخانة بالشام ، ثم ولي
الصفحه ١٧٨ :
الذهبي في ذيل عبره في سنة ثلاثين وسبعمائة : ومات بدمشق سيف الدين بهادارآص
المنصوري عن نيف وسبعين سنة
الصفحه ١٨٥ : كاملا في فنه ، وافر الحشمة والغلمان ،
عاش ثماني وسبعين سنة ، وكان مولده بعرفة انتهى. وقال الصفدي في
الصفحه ١٨٨ : المعظم ، ولد
بأسنا في سنة سبع وخمسين ، ونشأ بقوص وتفنن بها ، وبرع في الأدب وفي العلم ، وكان
دينا ورعا
الصفحه ١٩٤ : بدمشق ناظر الجيش الصدر قطب الدين
موسى بن أحمد ابن شيخ السلامية في ذي الحجة عن اثنتين وسبعين سنة ودفن
الصفحه ١٩٥ : شوال سنة سبع وعشرين ما صورته : وفي يوم
__________________
(١) ابن كثير ١٤ : ٤٩.
الصفحه ١٩٦ : بقلعة دمشق ، ودفن بمقبرة باب الفراديس بتربة ابن
الشهيد انتهى. وقال الاسدي في سنة سبع وعشرين في المحرم
الصفحه ١٩٧ :
الأول سنة سبع
وعشرين ، واخذت جثته فغسلت بالذهبية ، وصلى عليه خلق كثير بجامع التوبة ، ودفن
بالتربة
الصفحه ١٩٩ : الذبان
والمئذنة البصية غربي مقبرة الباب الصغير. قال والد شيخنا الأسدي في ذيله : في سنة
سبع واربعين
الصفحه ٢٠٤ : سبعة عشر
ولدا ، مات بعضهم في حياته ، وكان يعتريه مرض في أنفه في زمن الورد ويضرب له
الوطاق بمرج الصفر
الصفحه ٢٠٦ : الورد ، وكان
يضرب له الوطاق بمرج الصفر ثم يدخل البلد بعد ذلك ، وتوفي عن خمس وسبعين سنة ،
وكان له من
الصفحه ٢١٤ : مولدهما بالقاهرة في عام واحد أيضا وهو سنة ست
وسبعين وخمسمائة ، فأما الاشرف الى ان قال : وأما الكامل فإنه
الصفحه ٢١٥ : بالحلبية عند مشهد علي ، ولو ترك لكان حسنا ، ولد الكامل
في سنة ست وسبعين وخمسمائة ، وكان اكبر أولاد الملك