الصفحه ١٢٤ : أبو الحسن علي بن محمود بن حميد بن موسى القونوي الدمشقي الحنفي مدرس
القليجية انتهى. وقال فيه في سنة سبع
الصفحه ١٢٧ : أرجوزة في التصريف
، وكتب على المنهاج في الفقه. توفي في ثالث عشر شهر ربيع الأول سنة سبعين وسبعمائة
الصفحه ١٣٠ :
الاسلام وهو لطيف في سنة سبع وخمسمائة عقيب ما ذكر هنا : كان بطبرية مصحف عثماني
فنقله طغتكين إلى جامع دمشق
الصفحه ١٣١ : الميدان
، إنشاء شمس الملوك قاله ابن شداد. وقال ابن كثير في تاريخه في سنة احدى وسبعين
وستمائة : الخطيب فخر
الصفحه ١٣٣ : رحمهالله تعالى سنة ست وسبعين وستمائة ، وسمع من ابن اللتي والحسين
ابن رئيس الرؤساء وابن القبيطي ، وقدم دمشق
الصفحه ١٣٤ : ابن كثير رحمهالله تعالى : لما كان يوم الجمعة رابع عشرين ذي القعدة سنة ثمان
سبعين وستمائة ركب الأمير
الصفحه ١٣٦ : نقل سنة تسع وسبعين الى المدينة النبوية. وأول
ما ولي نجم الدين ولاية قلعة تكريت بعد أبيه لصاحبها الخادم
الصفحه ١٣٧ : الشريفة في سنة تسع وسبعين ودفنا بتربة الوزير جمال الدين
الجواد (١). وكان نجم الدين رجلا خيرا مباركا ، كثير
الصفحه ١٤٠ : ، وافتتح أخوه شمس الدولة
اليمن وقتل المتغلب عليها عبد النبي ، وفي سنة سبعين سار من مصر وتملك دمشق ودخلها
الصفحه ١٤٢ : ذلك الوقت سنة أربع وستين ،
فلما هلك العاضد في أول سنة سبع استقل بالأمر مع المداراة لنور الدين ومخادعته
الصفحه ١٤٤ : سبع
وخمسين سنة ، وغلقت الأسواق واحتفظ على الحواصل ، وأخذوا في تجهيزه وغسله ، وحضر
جميع أولاده وأهله
الصفحه ١٤٨ : الأحيان وحصل له في آخر عمره غفلة شديدة ، توفي في ليلة الاثنين
رابع عشره عن نحو سبعين سنة ، وترك ابنين لا
الصفحه ١٤٩ : نقل الى النيرب ، ودفن بقبته التي في الخانقاه ، وله نحو من سبعين سنة
انتهى. والله سبحانه وتعالى أعلم.
الصفحه ١٥٠ : بقاسيون. قال ابن كثير في سنة سبعين وستمائة :
الصفحه ١٥٤ : وقد نيف على السبعين من السنين
انتهى.
٢٠٩ ـ الزاوية
الحريرية
ظاهر دمشق بالشرف
القبلي ، قال الذهبي