الصفحه ٦٧ : تعالى : واقفها صدر الدين بن منجا (٢) قال الذهبي في العبر فيمن مات في سنة سبع وخمسين وستمائة :
والصدر بن
الصفحه ٧٠ :
فقال له : لو كان من رأسك إلى قدمك شعر ما صدقك الناس انك أشعري ، توفي يوم الجمعة
مستهل صفر سنة سبع وستين
الصفحه ٧١ : الله محمد بن عبد الواحد المقدسي الحنبلي الحافظ احد الأعلام ، ولد
سنة سبع وستين وخمسمائة وسمع من الخضر
الصفحه ٧٢ : ء الدين أبو
عبد الله السعدي المقدسي الصالحي صاحب التصانيف ، ولد بالدير المبارك سنة سبع
وستين وخمسمائة
الصفحه ٧٥ :
القدوة الصالح شمس
الدين بن كمال المقدسي الحنبلي ابن اخي الحافظ ضياء الدين ، ولد سنة سبع وستمائة
الصفحه ٧٧ : ، والد قاضي القضاة شمس الدين الحنبلي ، وكان من الأولياء المشهورين انتهى.
قال الذهبي في العبر في سنة سبع
الصفحه ٧٩ : ،
المعروف بابن قاضي الجبل ، مات رحمهالله تعالى سنة احدى وسبعين وسبعمائة ودفن بمقبرة جده ابي عمر.
ومسجد ابي
الصفحه ٨٠ : أو سبعة ايام لا آكل ولا
اشرب ، ولحقني عطش شديد فجئت النهر الذي وراء المسجد ، فجلست أنظر الى الما
الصفحه ٨٤ : ، وقال الشيخ تقي الدين الاسدي في تاريخه في جمادى الاولى سنة سبع
وأربعين وثمانمائة : وفي يوم الاحد عشرينه
الصفحه ٩١ : المنجا التنوخي ، رئيس الدماشقة عن إحدى وسبعين
__________________
(١) شذرات الذهب ٤ :
٢٩٣.
(٢) شذرات
الصفحه ٩٣ : الدين المنجا توفي رحمهالله تعالى في شهر ربيع الآخر سنة سبعين وسبعمائة.
فائدة : الوقف
عليها الحكر
الصفحه ١٠٧ : الواحد شمس الدين بن اللبودي الحنفي الدمشقي
الطبيب البارع. قال ابن أبي أصيبعة في سنة سبعين : نجم الدين
الصفحه ١١٣ :
غدا ورسيسه فيه
دخيل
وقال ابن كثير في
سنة سبع عشرة وسبعمائة : الشيخ شهاب الدين الرومي أحمد بن
الصفحه ١١٦ : ، ومنه الحصة الشائعة وقدرها سهم واحد من اربعة وعشرين
سهما وهي ثلث الثمن من جميع قطع الأراضي السبع
الصفحه ١٢٣ :
الشيوخ وقضاء العساكر وتدريس العادلية والغزالية والأتابكية انتهى. وقال فيه في
سنة سبع وعشرين وسبعمائة