الصفحه ٢٩٨ : سبعون سنة انتهى. وقال
الصفدي في حرف الراء : رضوان بن محمد ابن علي بن رستم الخراساني فخر الدين بن
الصفحه ٣١٣ : سنة خمس وأربعين وستمائة ، وأقامت خرابا ثمانية أشهر وثلاثة عشر يوما ، فأمر
السلطان في أوائل سنة سبع
الصفحه ٣١٥ : وسبعون متصدرا يعسر تعدادهم.
وفيه من الأسباع
المجرى عليها الاوقاف :
السبع الكبير ،
وعدة من فيه على ما
الصفحه ٣٢٢ : . وقال في سنة سبع وثلاثين وسبعمائة : وفي منتصف شهر
ربيع الآخر أمر الأمير صارم الدين ابراهيم الحاجب الساكن
الصفحه ٣٢٣ : في سنة سبع وستمائة : قال ابو شامة : وفي
سابع شوال شرع في عمارة المصلى ، وبنى له أربعة جدر مشرفة
الصفحه ٣٢٦ : الإسلام في سنة سبع واربعين :
وفي هذا العام انشأ الجامع السيفي يلبغا بدمشق. وقال في سنة ثمان واربعين
الصفحه ٣ : ، منها الأصول والفروع والعربية والنحو والتصريف والعروض والتفسير وغير ذلك
، وكان قد استوطن دمشق في سنة سبع
الصفحه ٢٦ : الخميس خامس شهر ربيع الأول سنة سبعين
وسبعمائة ودفن بسفح قاسيون انتهى.
وقد مرت له ترجمة
في دار الحديث
الصفحه ٢٧ : تولى القضاء في شهر رمضان
سنة سبع وستين وسبعمائة ، بعد موت جمال الدين المرداوي (١) واستمر فيه إلى أن مات
الصفحه ٤٠ : عشرين ، وأنه صلي
عليه بالجامع المظفري ، ودفن بالروضة عن سبع وخمسين سنة ، وأنه روي له منامات
قبيحة ، وإنه
الصفحه ٤٥ : القضاء على وجه شنيع ويصرفه في عمارة المدرسة ، وترك سبعة أولاد صغار ،
ولم يخلف شيئا ، ثم استمر القاضي
الصفحه ٤٦ : فيها مشيخة للحديث وتوفي سنة سبعين وثمانمائة
وصلي عليه بالجامع المظفري ، ودفن بالروضة قريبا من والده
الصفحه ٤٧ : الدين أبي بكر بن مفلح (١) قاضي حلب المحروسة كان في جمادى الأولى سنة سبع وخمسين ،
ودخل دمشق سلخ الشهر
الصفحه ٤٩ : يوم الثلاثاء ثامن جمادى الآخرة سنة سبع عشرة
وسبعمائة ، ودفن في يومه عند والديه بمقابر الصوفية وحضره
الصفحه ٥٧ : والحافظ الدمياطي وابن العطار وجماعة ، توفي رحمهالله تعالى في سابع عشر شوال سنة اثنتين وسبعين وستمائة