الصفحه ٩٦ : وتسعين وخمسمائة انتهى. وقال الذهبي في
العبر في سنة ثمان وسبعين وستمائة : وفيها توفي أبو العباس أحمد بن
الصفحه ١٢٦ : المعينية واللاقية. قال ابن كثير في تاريخه رحمهالله تعالى في سنة سبع وسبعين وستمائة : ايدكين بن عبد الله
الصفحه ١٣٢ : هارون الساوجي الصوفي عن نحو سبعين سنة ، حدث بالترمذي
عن ابن البخاري ، وولي مشيخة خانقاه القصاعين انتهى
الصفحه ١٣٥ : دمشق ا ه. وقال ابن
كثير في تاريخه في سنة سبع وسبعين وستمائة وفي العشر الاول من ذي القعدة فتحت
المدرسة
الصفحه ١٥٦ : موته ، لما ولي استاذه نيابة
دمشق في أول سنة خمس وسبعين ، وكان دوادارا ثانيا ، فجعله دوادارا كبيرا في
الصفحه ١٦٠ : وستمائة انتهى.
٢٢٣ ـ الزاوية
الغسولية
بسفح قاسيون. قال
الذهبي في ذيل العبر في سنة سبع وثلاثين وسبعمائة
الصفحه ١٦٢ : رجب ببلاد حلب المحروسة ، ثم نقل تابوته
ودفن يسفح قاسيون في أوائل سنة سبعين ، وقبره ظاهر يزار انتهى
الصفحه ١٧٦ : ء واحظاهم عند الملوك ثم عند الملك الظاهر ،
كان يستنيبه إذا غاب ، فلما كان سنة سبع وستين وستمائة أخذه معه
الصفحه ١٩٠ :
مرت ترجمتها فيها ، والخانقاه التي عند جامع تنكز ، أنشأها سنة سبع وسبعين
وخمسمائة كما هو مكتوب على
الصفحه ٢٠٠ : الزيتون على الشرف القبلي ، قال ابن كثير في تاريخه في سنة سبع وسبعين
وستمائة : قاضي القضاة مجد الدين عبد
الصفحه ٢٠٧ : بن جعفر المرسي اللورقي المقرئ النحوي المتكلم ، شيخ القراء بالشام ، ولد سنة
خمس وسبعين وخمسمائة ، وقرأ
الصفحه ٢١٣ : الدين والتواضع ومعرفة الشروط انتهى. وقال السيد في ذيل
العبر في سنة سبع وأربعين وسبعمائة : ومات شيخنا ابو
الصفحه ٢١٧ : من عضة السبع لما لعب به ، وكان قليل العقل يلعب بالكلاب والسباع ،
ويسلطها على الناس ، فاتفق أنه عضه
الصفحه ٢٢٧ :
وثلاثين المذكورة : والملك الأشرف مظفر الدين أبو الفتح موسى بن العادل ، ولد سنة
ست وسبعين بالقاهرة وروى عن
الصفحه ٢٦٤ : .
مسجد السبعة
أنابيب
٥ ـ مسجد السبعة
أنابيب له منارة خشب وعنده سقاية ، جدده الشربدار ياقوت الناصري في