الصفحه ١٢٩ : نحو سبعين سنة انتهى.
١٧٢ ـ الخانقاه
الطواويسية
قال ابن شداد : منسوبة
لدقاق أو لابنه انتهى. وقال في
الصفحه ١٤١ : محمد بن عبد الله الشهرزوري ، وتوفي في
أول سنة اثنتين وسبعين وخمسمائة ، وكان من خيار القضاة وأخص الناس
الصفحه ١٤٥ : السلطان الناصر صلاح الدين يوسف بن أيوب رحمهالله تعالى لم يخلف في خزانته إلا سبعة وأربعين درهما ، ولم
يترك
الصفحه ٢٩٦ : المسجد سنة سبع وثمانين ، وتوفي يوم السبت منتصف جمادى الآخرة سنة
ست وتسعين ، وكانت مدة ولايته تسع سنين
الصفحه ٣٠٠ : وسط جيرون سنة ست عشرة وأربعمائة ،
وجرت ليلة الجمعة لسبع ليال خلون من شهر ربيع الأول سنة سبع عشرة
الصفحه ٣٠٢ : الجامع الأموي ،
وبدأوا بناحية السبع الكبير ، وكانت أرض الجامع قبل ذلك حفرا وجورا فاستراح الناس
بتبليطه
الصفحه ٥ : ثم الدمشقي المالكي ، ولد بغرناطة سنة اثنتين وسبعين ،
ثم قدم دمشق فسمع ابن البخاري وابن مؤمن والفاروثي
الصفحه ٦ : من العلم ، وإنما كان
مباشرا ، توفي بالصالحية ليلة الجمعة مستهل الشهر وقد جاوز التسعين أو السبعين
فيما
الصفحه ٣٣ : نجم الدين بن القحفازي وباشر وظيفة قضاء الحنابلة
بالشام سبع عشرة سنة بعد موت القاضي علاء الدين علي بن
الصفحه ٣٥ :
الى ان ولي القضاء
بعد قاضي القضاة جمال الدين المذكور قبله في شهر رمضان سنة سبع وستين وسبعمائة
الصفحه ٥٨ : رحمهمالله تعالى انتهى. وقد مرت ترجمة الشيخ تقي الدين هذا في دار
الحديث السكرية. ثم قال ابن كثير في سنة سبع
الصفحه ٧٤ : الأربعاء ثاني شهر رمضان
سنة احدى وسبعين وستمائة ، ودفن من الغد بسفح قاسيون انتهى. ثم قال ابن شداد : اول
من
الصفحه ٨٥ : الخميس ثالثه ، ودفن
بالصالحية انتهى. وشيوخ اقراء القرآن بها داخل المدرسة سبعة : أحدهم على الخزانة
الغربية
الصفحه ٨٨ : ، والدمياطي وابن أبي الفتح ، وابن العطار ، توفى رحمهالله تعالى في شهر رمضان سنة إحدى وسبعين وسبعمائة ووقف
الصفحه ٩٥ : سبع عشرة وستمائة ، وكان
يؤم بالناس لقضاء الفوائت وهو أول من فعل ذلك. وقال في سنة سبع عشرة : وفي هذه