الصفحه ١٠٦ : وعاش نحو السبعين أو أكثر ، كان حسن السمت ، كثير العبادة والافادة ،
توفي في خامس شوال انتهى. والله
الصفحه ١٠٨ : المجد بن أبي الحكم من الحكماء
المشهورين ، كان طبيبا حاذقا ، وله يد طولى في الهندسة والنجوم ويعرف
الصفحه ١٦٨ : كتابه في اللطائف
والحكم ، الثالث لو رأيت صاحب بدعة يطير في الهواء لم أقبله حتى يتوب من بدعته ،
ذكره أبو
الصفحه ٢٩٤ :
الله بن عبد الحكم
قال : سمعت الشافعي يقول : عجائب الدنيا خمسة اشياء ، احدها منارتكم هذه يعني
منارة
الصفحه ٣١٦ :
وخمسون نفرا.
وسبع الامير مجاهد
الدين ابراهيم.
وسبع مجاهد الدين
بزان.
وسبع الساوجي.
وسبع
الصفحه ١٤٦ :
سنة ثمان وستين ،
ثم العزيز فتح الدين أبو يعقوب إسحاق ، ولد بدمشق في شهر ربيع الأول سنة سبعين ،
ثم
الصفحه ١٧ : بذلك ، وفي أوائل سنة اثنتين وستين توفي القاضي عبد الرحمن السويدي المذكور
، وفي تاسع صفر سنة ثلاث وسبعين
الصفحه ١١ : بن يوسف الزواوي قاضي القضاة المالكية بدمشق من سنة سبع وثمانين
وستمائة قدم مصر من المغرب ، واشتغل بها
الصفحه ٥٦ : سبع وسنين وستمائة : والتاج مظفر بن عبد
الكريم بن نجم الحنبلي (٢) الدمشقي ، مدرس مدرسة جدهم شرف الاسلام
الصفحه ٧٨ : توفي في الثاني والعشرين من شهر ربيع الاول رحمهالله تعالى انتهى. وقال في مختصر تاريخ الاسلام في سنة سبع
الصفحه ١٠٣ : الطب). توفي في شعبان انتهى. وقال الذهبي في مختصر تاريخ
الاسلام في سنة سبع وثمانين وستمائة : وشيخ الأطبا
الصفحه ١٠٤ : قبة عن سبعين سنة انتهى. وقال الذهبي في مختصر تاريخ الاسلام في سنة اثنتين
وثلاثين وسبعمائة : مات كبير
الصفحه ١٢٠ : المعروف بالفلكي النيسابوري توفي رحمهالله تعالى سنة ثمان وسبعين وأربعمائة (١) ، سمع أبا الحسن علي بن أحمد
الصفحه ١٢١ : سبع وستين وخمسمائة : وشيخ
الشيوخ أبو الفتح عمر بن علي ابن الزاهد محمد بن علي بن حمويه الجويني الصوفي
الصفحه ١٢٢ :
وقد نيف على
الثمانين انتهى. وقال فيها أيضا في سنة ثمان وسبعين وستمائة : وشيخ الشيوخ شرف
الدين أبو