الصفحه ٣٠٥ : المصري المقري النحوي اللغوي ،
نزيل دمشق ، ولد بالإسكندرية سنة سبع وأربعين ظنا ، وذكر أنه سمع من السلفي
الصفحه ٣٠٧ : في سنة سبع وخمسمائة : وكان بطبرية مصحف عثمان فنقله طغتكين
إلى جامع دمشق فهو الذي بمقصورة الخطابة
الصفحه ٣٢٧ : ابن كثير
في تاريخه في سنة سبع عشرة وسبعمائة ، وفي صفر منها شرع في عمارة الجامع الذي
أنشأه امير الأمرا
الصفحه ٣٢٩ : سبع عشرة وثمانمائة : وفي هذا الشهر جدد جامع بالعقيبة الكبرى
بالساحة ، وجعل فيه خطبة ، وكان مسجدا فوسع
الصفحه ٣٣٢ : الجامع الذي جدد بالسبعة ، وجعل له شبابيك على النهر وارتفق به أهل
تلك المحلة ، بناه شخص يقال له خليل
الصفحه ٣٣٣ : تسعا وسبعين سنة ، وكان
مولده ببعلبك وأبوه والي عملها للأتابك زنكي بن آق سنقر ، فدفن بقلعة دمشق أربع
الصفحه ٣٣٦ : عليه ، وأول من ولي خطابته الشيخ أبو عمر المقدسي انتهى. وقال
ابن كثير في تاريخه في سنة سبع وستمائة في
الصفحه ٣٣٩ : يتمعقل ويصحب الترك ، وقارب
سنة السبعين ظنا انتهى.
جامع الحاجب
٢٦ ـ الدمشقي
بسويقة ساروجا ، قال الأسدي
الصفحه ٣٤٢ : ،
ودفن بتربة ابن التدمري بالجامع المذكور ، وقد جاوز السبعين ، وهو أسن من أخيه
المقري الخير شهاب الدين
الصفحه ٣٦٨ : ، ٢٩٧
السروجي (شمس الدين): ١/٣٩٥
ابن سبعين: ١/٩٨
ابن سري الدين
الصفحه ٤٢٧ : ، ٢/١٠٠
خط الخواصين: ١/٤٦٦
خط السبعة: ١/١٧٥
خلاط: ١/١٦٣، ١٦٥، ٢٥٨، ٢/٦٤، ٢٠٤،
٢٢٥
الخلخال: ١/٤٦١
الصفحه ٤٣٣ :
الزنبقية: ١/٥٥
الزنجاري: ١/٨٧، ١٧٦
الزيتون: ٢/٢٠٠
ـ س ـ
الساقية: ٢/٩٤
السبعة: ١/٤٠٤
الصفحه ٤٤٦ :
مسجد ساباط: ٢/٢٨٣
مسجد السبتي: ٢/٢٥٩
مسجد السبعة أنابيب: ٢/٢٦٤
مسجد السراجين: ٢/٢٥٣
مسجد سطرا
الصفحه ١٦ : ، وعلى يده مرسوم السلطان بأن حكام السياسة لا
يأخذون من مجلس حكمه غريما وإن كان لأحد عنده محاكمة شرعية
الصفحه ٢٠ : ، ذهب مع نائب الشام
كرتباي ولم يمتنع الشمس ابن يوسف من الحكم اعتمادا على ان النائب كرتباي صديقه ،
فإن