الصفحه ٢٢١ : وتبذيرهم ، وكانت وفاته سنة سبع وعشرين وسبعمائة انتهى.
وقال الأسدي في شهر رمضان سنة ست عشرة وثمانمائة من
الصفحه ٢٢٥ : دفنه بها انتهى. وهو الأشرف موسى ابن الملك العادل سيف
الدين أبي بكر بن أيوب ، ولد سنة ست وسبعين وخمسمائة
الصفحه ٢٢٦ : فمات في القلعة بعد سنة أشهر ، وكان مولدهما بالقاهرة في عام
واحد أيضا ، وهو سنة ست وسبعين وخمسمائة فأما
الصفحه ٢٢٨ : ء بتربة أم الصالح وبالتربة الأشرفية
، وتخرج به ائمة ، وتلا الشيخ شمس الدين عليه في السبع ، وتوفي في ذي
الصفحه ٢٢٩ : الدمشقي الحنفي الاعرج عن أربع
وسبعين سنة ، حدث عن الفخر وطائفة ، وقرأ على الفاروثي والفاضل ، وأقرأ
الصفحه ٢٣١ :
انتهى. وقال في
سنة خمس وسبعين وخمسمائة : وفي هذه السنة توفي الملك المنصور حسن بن السلطان صلاح
الصفحه ٢٣٢ : والدها بأبي البركات بن المرار وهو الذي جدد مسجد القدم في سنة
سبع عشرة وخمسمائة وفيه قبره وقبرها. ودفن
الصفحه ٢٣٩ : ومؤذن. قال الأسدي في تاريخه رحمهالله تعالى في سنة سبع واربعين وثلثمائة : محمد بن علي أبو عبد
الله
الصفحه ٢٦٦ : مجلدة ، توفي رحمهالله سنة سبع وعشرين وثمانمائة.
مسجد نصر الحلبي :
٣٣ ـ مسجد نصر
الحلبي بسويقة
الصفحه ٢٦٨ : الفراديس ، يعرف الآن بمسجد الصفي. قال الأسدي في تاريخه رحمهالله تعالى في سنة سبع وثمانين وخمسمائة
الصفحه ٢٧٨ : في سنة سبع عشرة وخمسمائة وبه قبره وقبر ابنته أسما
أم الشيخ فخر الدين ابن عساكر ، وهي أخت آمنة والدة
الصفحه ٢٨٠ : وقف بديوان الصالح.
٣٣ ـ مسجد أمين
الدين الزنجبيلي.
٣٤ ـ المسجد
العمري بالسبعة.
٣٥ ـ مسجد حكر ابن
الصفحه ٢٨٨ : : وهدم الكنيسة في اول خلافة الوليد سنة ست وثمانين ، وكانوا في
بنائه سبع سنين حتى مات الوليد ولم يتم بناؤه
الصفحه ٢٩٩ : في الجامع الاموي قبل حريقه طلسمات لسائر
الحشرات معلقة في السقف فوق البطائن مما يلي السبع ، وأنه لم
الصفحه ٣٠١ : شيخ مقابل باب المقصورة المذكور ،
ورتب له معلوما في وقفه الذي على الذرية.
وقال ابن كثير في
سنة سبع