الصفحه ١٠١ : ، المعروف بالدخوار شيخ الأطباء بدمشق ، وقد وقف داره
بدرب العجل بالقرب من الصاغة العتيقة على الاطباء بدمشق
الصفحه ١١١ :
الرابع والعشرين
من شهر ربيع الأول عن ست وستين سنة رحمهالله تعالى ، وكان الشيخ محيي الدين النواوي
الصفحه ١٣٩ : في أول هذه السنة : قاسارية
الصرف عمرها السلطان الملك المؤيد حجارة محازن وطباق ، وقد جعل بعضها للجهة
الصفحه ١٤٢ :
عليه أحد من
أصحابه ، وكان الناس يأمنون ظلمه ويرجون بره ، واكثر ما كان عطاؤه يصل الى أهل
العلم وأهل
الصفحه ١٦٦ : مساعد الشيباني المخارقي القنيي ، والقنية
قرية من نواحي ماردين ، وهذا شيخ الطائفة اليونسية أولى الشطح
الصفحه ١٨٦ :
٢٥٢ ـ التربة
التنكزية
بجانب جامع تنكز
وجوار الخانقاه العصمية. قال السّيد الحسيني في أول ذيل شيخه
الصفحه ٢٠٢ : العادلية ، وهي تربة
مليحة ذات شبابيك وبوابة ومئذنة ، وله عليها أوقاف دارة على وظائف من قراءة وأذان
وامامة
الصفحه ٣٠٧ :
بمشهد أبي بكر من
جامع دمشق ، كان من الصالحين الكبار مباركا ، توفي في صفر منها ودفن بباب الصغير
الصفحه ٣١٢ :
يقول للنائب خذ من
مال الغزي أي شيء أردت فإنه رافضي نصراني ، فغضب هذا الرجل لكلامه في عالم من
الصفحه ٣٣٧ :
فهذا أولى. قلت :
هذا الحديث الذي احتج به الشيخ أبو عمر لا أصل له ، وليس هو في شيء من الكتب
الصفحه ١٤٥ :
صوتا واحدا ،
وتأسف الناس عليه حتى الفرنج ، لما كان عليه من صدق ووفائه إذا عاهد. وقال ابن
شداد
الصفحه ١٧٦ :
ونصف قرية سكاكة
بالسين من بصرى وبستانان بقرية عين ترما ، وقطع أرض تعرف بحقول العجمي بقرية كفر
بطنا
الصفحه ١٧٧ : يعصى على أستاذه. توفي
ليلة السبت ثاني عشرية أول الليل ، واشتغل الناس عن جنازته من الغد لدخول المحمل
الصفحه ٢١٤ : ، ومات في الحادي والعشرين من شهر رجب ، ومن عدله
المخلوط بالجبروت والظلم ، شنق جماعة من أجناده على أمد في
الصفحه ٢٢٧ : السلمي : مولده بدمشق في جمادى الآخرة سنة سبعين وخمسمائة
، وهو من بيت مشهور ، وروى منهم جماعة ، وفيهم خطبا