الصفحه ١٦٨ : إسرائيل حتى أخذ من تراب موضع حافر فرسه ، الثاني
أن الولي يجب عليه إخفاء الكرامة كما صرح به أبو محمد في أول
الصفحه ١٧٠ : (٢) ، واشتهر في أول تولية السلطان سليم (٣) نصره الله تعالى على هذه المملكة الشامية ، وبنى لنفسه هذه
الزاوية
الصفحه ١٢٧ :
خيار الامراء
بدمشق ، وقد ولاه الظاهر النيابة بحلب المحروسة مدة ، وكان من خيار الامراء
وشجعانهم
الصفحه ١١٨ : ـ الخانقاه الروز
نهارية
بالبرج المستجد
خارج باب الفراديس الأول والتربة به ، قال ابن كثير في سنة عشرين
الصفحه ١٤١ : محمد بن عبد الله الشهرزوري ، وتوفي في
أول سنة اثنتين وسبعين وخمسمائة ، وكان من خيار القضاة وأخص الناس
الصفحه ٢٣٩ : ، عند دار ابن ابي الخوف في أول حارة الخاطب.
٥٩ ـ مسجد في رحبة
الخاطب له منارة ، وفيه بئر ، وله امام
الصفحه ٢٥٠ : العوالي ، توفي رحمهالله تعالى في أول شهر رمضان انتهى.
١٦١ ـ مسجد عند
قناة صالح بقرب درب كرار من الفورنق
الصفحه ١٢٣ : موسى بن جعفر الصادق رضي الله تعالى عنهم وهو الكاشغري
الشريف من القاهرة ومعه توقيع بمشيخة الشيوخ ، فنزل
الصفحه ٣١١ :
المتصدرين
والمؤذنين ليحضروا ، والمقصود اختبار من يصلح من غيره ، فأول ما قرىء قلم
المباشرين فقطع
الصفحه ٣٠٣ : ثمان وعشرين وسبعمائة : وفي شهر ربيع الآخر نقض الترخيم الذي بحائط جامع دمشق
القبلي من جهة الغرب مما يلي
الصفحه ١٦ : السلطان من ذلك
وارسل بعزله انتهى. ثم قال في اول سنة احدى وخمسين وثمانمائة : وقاضي القضاة ابن
عامر المصري
الصفحه ٣٠٠ : وسط جيرون سنة ست عشرة وأربعمائة ،
وجرت ليلة الجمعة لسبع ليال خلون من شهر ربيع الأول سنة سبع عشرة
الصفحه ١٥٤ :
بسفح قاسيون ، كان
عجيبا في الكرم ، والتواضع ، ومحبة السماع ، توفي رحمهالله تعالى في جمادى الأولى
الصفحه ٢٠٤ :
صلاح الدين ، يكون أول داخل عليه وآخر خارج من عنده ، وكان أخوه يشاوره في الأمور
لما جرب من نفوذ رأيه
الصفحه ٣٣٠ :
جامع الجوزة :
١٤ ـ غربي عمارة
السلطان القايتبائية. قال الأسدي في ذيله في شهر ربيع الأول سنة