الصفحه ٥١ : ، وكان إماما عارفا بالمذهب والفقه والأصول ، صاحب حال وعبادة وتأله ،
وكان تتش صاحب الشام يعظمه لأنه كاشفه
الصفحه ٥٢ : السمسار وأبي عثمان الصابوني ، واشتهر
اسمه وحصل له القبول التام ، وكان إماما عارفا بالمذهب والأصول ، شديدا
الصفحه ٩٢ : وأصوله
والعربية والحديث وغير ذلك روى عن خطيب مردا وطبقته ، وعاش خمسا وخمسين سنة ، توفي
رحمهالله تعالى في
الصفحه ٣ : ، منها الأصول والفروع والعربية والنحو والتصريف والعروض والتفسير وغير ذلك
، وكان قد استوطن دمشق في سنة سبع
الصفحه ٤ : تؤدة وسكون. قلت : له
مختصر في الفقه من أحسن المختصرات ، انتظم فيه جواهر ابن شاس (١) ، وله مختصر في أصول
الصفحه ٥ : عالما بالأصول والفروع والعربية ، روي شيئا من
مراثي المغاربة ، وروى عنه الشهاب القوصي وغيره ، توفي
الصفحه ١١ : الذهبي في
سنة ثمان عشرة وسبعمائة : ومات في ذي القعدة بدمشق قاضي القضاة المالكية العلامة
الأصولي البارع
الصفحه ١٢ : انتهى.
وقال السيد رحمهالله تعالى في السنة المذكورة : ومات بدمشق قاضي المالكية
العلامة الأصولي فخر
الصفحه ٤١ : بالوعظ ،
وكان يستحضر كثيرا من تفسير البغوي ، وأعتنى بعلم الحديث ، وله مشاركة في الفقه
والأصول واشتغل ودرس
الصفحه ٧٠ : الفقيه الأصولي المفسر النحوي الصادق شمس الدين أبو عبد
الله محمد بن قيم الجوزية سمع من القاضي تقي الدين
الصفحه ٩٨ : الامام العالم المفتي الأصولي اكمل الدين أبو عبد الله
محمد ، اشتغل بعد الفتنة ولازم والده ومهر على يديه
الصفحه ١٠٦ : عثمان الشيباني
الدنيسري الشافعي ، اشتغل بالموصل وقدم دمشق فدرس واشتغل وحدث بجامع الأصول عن رجل
عن مؤلفه
الصفحه ١٢٦ : الأصول
، وكان بارعا في الطب ، ويدري علم النجوم وما يتعلق بذلك ، ويقرئ الكشاف ، وكان
معتزليا ، وينسب الى
الصفحه ٢١٣ :
النسخ والاصول وتعب في ذلك ، وخرج لنفسه ولبعض الشيوخ ، ورحل الى الديار المصرية
والى حلب المحروسة ، وحج
الصفحه ٢٢٨ : الأصولي نزيل دمشق ،
ولد سنة ست وخمسين ، وقدم القاهرة مع أبيه فأخذ النحو والقراآت عن الشيخ حسن الراشدي