الصفحه ٣٤ : بالجامع المظفري ، ودفن بتربة
شيخ الاسلام موفق الدين في الروضة بسفح قاسيون ، وحضره جمع كثير رحمهالله تعالى
الصفحه ٣٨ :
بن علي بن عبد الرحمن بن محمد الخطيب الشيخ الامام العلامة قاضي القضاة عز الدين
خطيب الجامع المظفري
الصفحه ٣٩ :
بالجامع المظفري بالصالحية ، وهو مؤرخ
الصفحه ٤٠ : عشرين ، وأنه صلي
عليه بالجامع المظفري ، ودفن بالروضة عن سبع وخمسين سنة ، وأنه روي له منامات
قبيحة ، وإنه
الصفحه ٤٢ : نصف دينار ،
وهذا قدر كثير بالنسبة إلى الفلوس بمصر انتهى. وكان إذ ذاء السلطان الملك المظفر
أحمد بن
الصفحه ٥٦ : سبع وسنين وستمائة : والتاج مظفر بن عبد
الكريم بن نجم الحنبلي (٢) الدمشقي ، مدرس مدرسة جدهم شرف الاسلام
الصفحه ٦٢ : أيوب بجبل الصالحية انتهى.
قال الذهبي رحمهالله تعالى في العبر في سنة ثلاث وأربعين : اتصل مظفر الدين
الصفحه ٦٦ : المظفر يوسف بن يحيى بن عبد الرحمن بن نجم بن الحنبلي الشيرازي الأصل الصالحي
الحنبلي ، حدث عن أبيه والشيخ
الصفحه ٧١ :
الضيائية المحمدية
بسفح قاسيون شرقي
الجامع المظفري ، قال ابن شداد : بانيها الفقيه ضياء الدين محمد بجبل
الصفحه ٧٣ : باب الجامع المظفري وأعانه عليها بعض أهل الخير ، وجعلها دار حديث
، وان يسمع فيها جماعة من الصبيان ووقف
الصفحه ٧٤ : باب الجامع المظفري واعانه عليها بعض أهل الخير ، روى عنه ابن
نقطة ، وابن الخباز وابن النجار ، والبرزالي
الصفحه ٧٥ : أبي عمر ، وتفقه قديما بعم أبيه الشيخ شمس الدين ، ودرس
بمدرسة جده ، وخطب بالجامع المظفري ، وكان من
الصفحه ٧٦ : به جماعة منهم صاحبنا الشيخ شمس الدين
النسيلي ، باشر درس الضيائية جوار جامع المظفري ، وحضرنا درسه
الصفحه ٨٤ :
وصلي عليه بالجامع
المظفري ، وحضر جنازته القضاة وبعض الفقهاء ، ودفن بالروضة شرقي قبر الشيخ الموفق
الصفحه ١٠٧ : : وتوفي مسند الشام بهاء
الدين القاسم بن مظفر بن محمود بن عساكر الطبيب ، وقف أماكن ، ودفن بتربته يعني