الصفحه ٤٢٩ : : ١/٤٦٦
دار المعتصم بالله: ١/٤٦٦
دار نمير: ٢/٢٤٥
دار هشام بن عبد الملك: ١/٤٦٦
دار الوزير المزدقاني
الصفحه ٤٤٨ : النائب: ١/٣٧٨
مسجد النبي: ٢/٢٦٤
مسجد النشابية: ٢/٢٨٢
مسجد نصر الله: ٢/٢٦٠
مسجد نصر الحلبي: ٢/٢٦٦
الصفحه ٣١٠ :
إلى مشهد عروة
ورسما بأن ينادي في الأسواق بالأمان لهم وفتح الدكاكين والبيع والشراء ، واتفق
الحال
الصفحه ٣٠٣ :
حائطه الشمالي ،
وجاء تنكز حتى نظر إليه فأعجبه ، وشكر ناظره تقي الدين بن مراجل انتهى. ثم قال في
سنة
الصفحه ٣٠٨ :
موضعهم بباب
البريد ، وبقي هذا المكان متعطلا مع أنه في غاية الحسن ، فسكن تجار أخر ، وامتد
السوق
الصفحه ٨٣ :
اعطاها لولده نجم
الدين الخطيب وهو مستمر بها إلى الآن انتهى. وقال ابن مفلح في الطبقات : عبد
العزيز
الصفحه ٣١٣ :
سوق الحجاج من باب
البريد ونقله إلى عمارته واستطوى على أوقاف الجامع انتهى. وقال في جمادى الآخرة
سنة
الصفحه ١٠٩ : في الروضتين : والخانقاه الأسدية داخل
باب الجابية بدرب الهاشميين ، إنشاء أسد الدين شير كوه الكبير منشئ
الصفحه ١٩٨ :
صواب العادلي (١) ، وكان موصوفا بالشجاعة والرأي في الحرب ، والعقل ،
والرزانة ، والفضل ، والديانة ، والبر
الصفحه ١٣٢ : البرانية الحنفية. قال
الحافظ السيد الحسيني في ذيل العبر لشيخه الذهبي في سنة احدى وستين وسبعمائة : وفي
هذا
الصفحه ٨٢ :
كفاية ونهضة
وسياسة بحيث ان الأمير محمد سلم أمره إليه واعتمد عليه في أموره كلها وعمولة
الجامعين
الصفحه ٩١ :
والقاضيين
الشهرزوري وابن أبي عصرون ، وكانت وفاته في سابع شهر ربيع الأول من هذه السنة.
وتوفي أخوه
الصفحه ٨٩ : واقفها الشيخ مسمار رحمهالله تعالى وقال الأسدي : في تاريخ ابن عساكر الحسن ابن مسمار
الهلالي الحوراني
الصفحه ١٣٦ : ، أنشأها الخواجا الكبير
شمس الدين بن النحاس الدمشقي ، توفي بجدة من اعمال الحجاز في شهر رجب سنة اثنتين
وستين
الصفحه ١٩٣ :
الدمشقي بدمشق في
شوال عن ثلاث وتسعين سنة ، سمع ابن اللتي ومكرما وابن الشيرازي والسخاوي وقرأ عليه