الصفحه ٢٢٠ : بالدين ، وانه لم يكن في الحقيقة دين. فأراح
الله تعالى منه عامة المسلمين ، وكان قتله في سنة ثمان وأربعين
الصفحه ٥٠ :
والأمراء وشيخ
الشيوخ وقتل استاذ الدار محيي الدين وأولاده الثلاثة وذلك في سنة ست وخمسين
وستمائة
الصفحه ١١٩ :
قاله ابن الأثير :
مقدما في الهندسة وعلم الهيئة كذا ذكره ابن ناصر الدين في توضيح المشتبه. وسميساط
الصفحه ١٤٠ : ينشد القطعة فإذا توقف في موضع استطعم فلا يطعم ، وجرى له ذلك
مع القاضي الفاضل ولم يكن يحفظها فخرج من
الصفحه ١٨١ : طرابلس بموته ، وحمل الى دمشق فدفن بتربة شرقي داره ، وكان قد جدد فيها
وبيضها ، ودفن بها ابنه أيضا والله
الصفحه ٢٦٣ : المجدول بقرب الصفوانية يعرف بخالد بن الوليد رضي الله
تعالى عنه لانه صلى فيه وقت الحصار وهو أول مسجد صلى
الصفحه ٣٠٥ : ، وأم بمشهد علي
يعني مشهد النائب بالجامع الأموي ، وفوض إليه عقد الأنكحة ، توفي في شهر ربيع
الأول ، وهو
الصفحه ٦٣ : سنة ثلاث وخمسين
وستمائة ، ولربيعة عدة محارم سلاطين ، وهي اخت ست الشام الآتي ذكرها إن شاء الله
في حرف
الصفحه ١١٨ : بن نعمة المقدسي رحمهالله تعالى بدويرة حمد ، ودفن يوم الخميس بمقبرة باب كيسان عند
أقاربه ، ومولده في
الصفحه ١٣٧ : بها مدة إلى أن توفي بها ، ثم تولى عليها
ولده نجم الدين ، فقام في أمر القلعة أحسن قيام ، فشكره بهروز
الصفحه ١٥٠ :
فصل
الرباطات
١٨٦ ـ الرباط البياني
داخل باب شرقي ،
قال ابن شداد في ذكر الربط : رباط أبي
الصفحه ٢٢٢ : ، وكانت قد
قدمت دمشق في العام الماضي مارة إلى حلب المحروسة لما تولاها زوجها ، ونزلت
الميدان ، وراح لها فيه
الصفحه ٦ : وكان هذا قوي النفس به ، وكان بيده مباشرات في الأسرى وغيرها ، ثم انه كبر
وضعف وابتلى بامراض مزمنة وافتقر
الصفحه ١٣١ :
الدين ايدمر
الظاهري ونائب السلطنة بالشام انتهى. ووقفها كما رأيته في مصادقة بين بهاء الدين
الباعوني
الصفحه ١٩٦ : واربعين وثمانمائة ، ودفن بتربته هذه
بالصالحية ، ثم استقر بعده في الحجوبية وامرة التركمان الامير جاني بك