الصفحه ٣٣٠ : سامحها الله ، واما زوجها فانه توفي في جمادى الآخرة من
السنة الماضية ، وهو ناظر الجيش وكاتب السر بدمشق
الصفحه ٣٣٨ :
جامع النيرب
٢٣ ـ بالقرب من
الربوة ، قال الحافظ ابن ناصر الدين في مسودة توضيحه : النيرب من قرى
الصفحه ١١٢ :
دينار ، وصارت
وظائفه بدمشق لناظر الجيش بدر الدين حسن بن المزلق (١) وتوفي معه في هذا العام من
الصفحه ١٥٤ : عليه بجنة ولا نار ، فإنا لا نعلم بما ختم له
به ، لكنه توفي رحمهالله تعالى في يوم شريف يوم الجمعة قبيل
الصفحه ٢٢٨ : إلا بالله العلي العظيم» ا ه. وقال الصفدي في ترجمة محمد بن رشيد السبتي : وله
أبيات كثيرة كتبها على حذو
الصفحه ١٣ :
عيسى ، واذن له في استنابة حسن فاستنابه والتزم بعد عزله ، وحكم الحنبلي بلزوم ذلك
، وهذا من جملة الغرائب
الصفحه ١٠٧ : بابن أبي أصيبعة ، له تاريخ الأطباء في عشر مجلدات لطاف
، وهو وقف بمشهد عروة بالجامع الأموي ، توفي بصرخد
الصفحه ٢٠٢ : ء
والنواب رحمهالله تعالى انتهى. ولنا كتبغا غير هذا معاصرا له. قال الذهبي في
ذيل العبر سنة احدى وعشرين
الصفحه ٣٢٠ :
ولا تزال المياه
جارية
فيها الماء شق
من مشارعها (كذا)
وسوقها لا
الصفحه ١٨٩ :
المصري (١) سمع من علي بن هبة الله الكاملي وغيره ، وروى عنه البرزالي
والشهاب القوصي وغيرهما ، وترسل
الصفحه ١٩٢ : ، كان كيّسا ذا مروءة ، له صدقات كثيرة ، وله زيارة في
مقابر الصوفية من ناحية القبلة ، مات ودفن بتربته عند
الصفحه ٢١١ : البهلوان ، تنقل في ولايات صفد ثم حماة
الى أن تولى نيابة حلب المحروسة عن قان باي وهو الحمزاوي في شهر ربيع
الصفحه ٢٣١ :
انتهى. وقال في
سنة خمس وسبعين وخمسمائة : وفي هذه السنة توفي الملك المنصور حسن بن السلطان صلاح
الصفحه ٢٠٩ : في سنة أربع وستمائة : الأمير زين
الدين قراجا الصلاحي صاحب صرخد ، وكانت له دار عند باب الصغير عند قناة
الصفحه ٢١٧ : ، فأصبح ميتا في محبسه غما وحزنا ،
ويقال إنه قتل والله سبحانه وتعالى أعلم ، وكان من خيار الملوك ، ومن