الصفحه ١٤٧ :
الدين في سنة أربع وتسعين ، ثم انه سافر بعد الفتنة فيما أظن الى مصر وأقام بها ،
وحصل له بها جهات تقوم به
الصفحه ٨٧ :
في شهر رمضان ،
ومما رأيناه وسمعنا به من مصالحها الخبز لكل واحد من المنزلين فيها رغيفان ،
وللشيخ
الصفحه ٢٠٤ : حلاله ، نجب له أولاد ، وكان العادل قد وقع بغضه في قلوب رعاياه ، والمخامرة
عليه في قلوب جنده ، وعملوا في
الصفحه ٣٤٢ : الى
منزله ثم ارسل اليها سرواله وان تضعه على ظهرها ففعلت فنزل الولد في الحال فقيل له
، بم نلت ذلك؟ فقال
الصفحه ٦١ :
غالب إقامته بجامع
دنكز ، وقيل إنه كان ينتظر أن يحصل منه له شيء ، فمات بدمشق في خامسه أو سادسه
الصفحه ٢٩ : له. وقال في
سنة تسع وتسعين وستمائة : وفي مستهل جمادى الآخرة وصل بريدي بتولية قضاء الحنابلة
بدمشق
الصفحه ٤٦ : فقال
: كما مرّ ذكره في ولاية عز الدين البغدادي واستناب القاضي برهان الدين بن مفلح ،
وهو شاب له همة
الصفحه ٢٩٨ :
انتهى.
وقال الصفدي في
المحمدين : محمد بن نصر الدين بن صغير بن خالد هو ابو عبد الله مهذب الدين او عدة
الصفحه ١٤٢ : وكان أسد الدين أرفع منهما منزلة عنده ، فانه كان مقدم
جيوشه ، وولي صلاح الدين وزارة مصر وهي كالسلطنة في
الصفحه ٤٥٠ : ١/١٦٣.
كميد ١/١٦٣، ٢٥٩.
منزلة سراقب ٢/١٨٤.
المنصورة (قرية): ١/٤٢، ٢/٦١، ٧٦.
المنوفية ١/١٠٠
الصفحه ١٦٥ : الدين بن الجوزي في تاريخه :
أنه رأى كراريس من تفسيرات القرآن للساوجي وبخطه ، وجلس في المشيخة بعده بمقبرة
الصفحه ٤١ : الدين عبد الكريم (٢) سامحه الله تعالى انتهى. والقاضي عز الدين الحنبلي المذكور
قال ابن مفلح في طبقاته
الصفحه ٢٢٥ :
ولما توفي عمل له
تربة شمالي الكلاسة لها شبابيك الى الطريق والى الكلاسة ودفن بها ، ورتب فيها قرا
الصفحه ٧٠ :
أجوبة مسكتة ، وقد
وقع بينه وبين ابن كثير في بعض المحافل فقال له ابن كثير : انت تكرهني لأني أشعري
الصفحه ٦٩ : حل ألفية ابن مالك). قال
شيخنا قاضي القضاة تقي الدين ابن قاضي شهبة : وكان له