الصفحه ٥ :
علوش بن عبد الله
المغربي برهان الدين امام المالكية بدمشق ، قال أبو شامة رحمهالله تعالى : كان
الصفحه ٩٣ : رحمهالله تعالى في جمادى الأولى سنة ست وأربعين وسبعمائة والقاضي
صلاح الدين محمد بن شرف الدين عبد الله بن زين
الصفحه ١٦٢ : حافة نهر يزيد. قال الذهبي فيمن
مات في سنة ثمان وخمسين وستمائة من تاريخه العبر : وابن قوام الشيخ الزاهد
الصفحه ١٧٦ : : والامير عز الدين ايدمر الذي كان نائب دمشق في دولة الظاهر انتهى والله
أعلم.
الصفحه ١٩٤ : يخلف ذهبا ، وكان شبل الدولة صديقه فاشترى له تربة على رأس زقاق شبل
الدولة عند المصنع ، وكانت وفاته في
الصفحه ٢١٢ :
انتهى. وقال
البرزالي في تاريخه في سنة ثلاثين المذكورة ، ومن خطه نقلت : وفي ليلة الاثنين
ثالث شهر
الصفحه ٢٢١ :
الكامل ، فما أمكن ، ودفن بتربة جدتهم ام الصالح ، وله أولاد أمراء ولم يزل هو وهم
في ديون ضخمة من كرمهم
الصفحه ١٢ :
كثير رحمهالله تعالى في السنة المذكورة : قاضي القضاة فخر الدين أبو
العباس أحمد بن تاج الدين أبي الخير
الصفحه ٥٥ : الشيخ موفق الدين ،
وكان يساميه في حياته وبينهما مراسلات ، حدث بدمشق وبغداد وغيرهما ، وكان له
مصنفات
الصفحه ١٧٨ : مختار
الطواشي خارج باب الجابية يمنة الذاهب في الطريق السلطاني ، وهي الآن قبلي الجامع
الصابوني تجاه تربة
الصفحه ١٨٤ : الدين ابن أبي عمر ، وأخذ العربية عن الشيخ جمال الدين بن
مالك (٢) ، وتأدب بالمجد بن الظهير ، وفتح له في
الصفحه ٣٣٣ : تاريخه في سنة اثنتين وعشرين وستمائة : عبد الله
بن علي بن الحسين بن عبد الخالق بن الحسن ابن منصور الصاحب
الصفحه ٣٣٥ : الشيخ ابو عمر محمد بن أحمد بن قدامة
المقدسي (١) في بناء المسجد الجامع بالجبل ، فأنفق عليه رجل يقال له
الصفحه ٥١ : ،
وجرى له أمور في بنائها ، توفي رحمهالله تعالى في ليلة الأحد سابع عشر صفر سنة ست وثلاثين وخمسمائة
ودفن
الصفحه ٦٢ : على الثمانين ، ودفنت بمدرستها بالجبل. توفيت رحمها
الله تعالى في شعبان منها انتهى. وقال ابن كثير