الصفحه ٦٠ :
الدين بن قاضي شهبة رحمهالله تعالى في شوال سنة خمس عشرة وثمانمائة في ذيله : تقي الدين
عبد الله ابن قاضي
الصفحه ٧٤ : ، تقي ، زاهد ، عابد ، محتاط
في أكل الحلال ، مجاهد في سبيل الله ، ولعمري ما رأت عيناي مثله في نزاهته
الصفحه ١١٤ : المذكور والشيخ علاء الدين البخاري بسبب ذلك ، فكتب الشيخ في
القاضي إلى مصر فعزل ثم بعد أيام وقعت له قضية
الصفحه ٢٠٦ : شديدا ودق بيده على صدره أسفا وحزنا ، ومرض من ساعته مرض الموت لأمر
يريده الله تعالى عزوجل ، فلما كان يوم
الصفحه ٢١٦ :
وكان يوم اخذه له
واسترجاعه إياه يوما مشهودا ، ثم بعد شهرين من حين تملك دمشق حدث له أمراض مختلفة
من
الصفحه ٢٩٣ : موضع
لم يجد له رصاصا ، فكتب الى عماله يحرضهم في طلبه ، فكتب اليه بعض عماله : انا
وجدنا عند امرأة منه
الصفحه ٣٣١ :
، ودفن عند والده خارج الباب الشرقي بمقصورة ابي وهو في عشر الستين انتهى ملخصا
والله سبحانه وتعالى اعلم
الصفحه ٥٤ : توفي رحمهالله تعالى في ثاني عشر شهر ربيع الأول سنة ست وثمانين وخمسمائة
ودفن بسفح قاسيون ، وكان له عدة
الصفحه ١٣٣ :
دمشق أيام السبوت
في الأشهر الثلاثة ، وكان شيخ الخانقاه المجاهدية وبها توفي في هذه السنة ، وكان
الصفحه ٢٦٩ : الفرنج على دمشق ، فوقف الشيخان المذكوران
لقتالهم قريب الربوة عند النيرب فاستشهدا رحمهما الله تعالى في
الصفحه ١٤١ : ريحان الخادم ، فلم يزل يكاتبه ويفعل له في الذروة والغارب
حتى استماله وأجزل نواله فسلمها إليه ووفد عليه
الصفحه ٣٣٩ : دنيا ، وقدم الشام وأقام بها ، وكان خصيصا بشاهين دوادار نائب الشام
الامير شيخ ، وكان له مساعدة في بنا
الصفحه ١٩ :
قد خرجت باسم الشمس
الطولقي (١) ، التاجر في حانوت يومئذ بدمشق ، وأن توقيعه أخذه الساعي
له قاضي
الصفحه ٦٨ : له أموالا كثيرة ، وهو الذي
استجد الدكاكين التي بسوق باب الزيادة بين العواميد من الجهتين ، وبنى في
الصفحه ٨٨ : تعالى في المحمدين من تاريخه : ابن هامل المحدث محمد بن
عبد المنعم بن عمار بن هامل شمس الدين ابو عبد الله