الصفحه ٣٢ : الشيخ زين الدين منجا بن عثمان بن أسعد بن المنجا ، هو الشيخ الامام
العلامة قاضي القضاة علاء الدين علي أبو
الصفحه ٥٠ :
والأمراء وشيخ
الشيوخ وقتل استاذ الدار محيي الدين وأولاده الثلاثة وذلك في سنة ست وخمسين
وستمائة
الصفحه ٥٣ :
الفرج الشيرازي
سمع درس خاله شيخ الاسلام وشرفه وتفقه عليه واكب على الوعظ واشتغل به وقال ناصح
الدين
الصفحه ٦٠ : تعالى انتهى. وقال أيضا فيها : عبد الرحمن بن أحمد ابن رجب
بن الحسين بن محمد بن مسعود الشيخ العلامة الحافظ
الصفحه ٦٥ : المذكورة : الشيخ تقي الدين
الواسطي أبو إسحاق ابراهيم بن علي بن احمد بن فضل الواسطي ثم الدمشقي الحنبلي تقي
الصفحه ٦٩ :
وقال ابن كثير في
تاريخه في سنة ثمان وثمانين وستمائة : الشيخ فخر الدين أبو محمد عبد الرحمن بن
يوسف
الصفحه ٧١ : بباب الصغير انتهى. وقال اسماعيل
بن عبد الرحمن بن أبي بكر بن أيوب الشيخ الإمام الخطيب عماد الدين أبو
الصفحه ٨٣ : وغيرهما ، وتفقه في المذهب ودرس بمدرسة الشيخ ابي عمر
وحدث ، توفي في حادي عشر ذي القعدة سنة اربع وثلاثين
الصفحه ٩٣ :
مع شيخنا ابن تيمية ولي منه إجازة. قال الشيخ زين الدين بن رجب : وبلغني انه كان
يحفظ الكافي في الفقه
الصفحه ٩٦ : الواحد الشيخ الإمام شمس الدين بن الشيخ
شهاب الدين المقدسي الأصلي ثم الدمشقي ، كان إماما بمحراب الحنابلة
الصفحه ١١٤ :
في صفر سنة ثمان
وعشرين وثمانمائة من ذيله : سراج الدين عمر ابن الشيخ شهاب الدين احمد بن محمد بن
الصفحه ١٤٨ : والثاني انتهاؤها ، وذلك بنظر الكافلي بيدمر الظاهري ،
وشرط في كتاب وقفها الأصلي أن يكون الشيخ بها والصوفية
الصفحه ١٥٥ : هو ابن الشيخ
علي الحريري ، رجل صالح ، دين ، خير ، ومن محاسنه أنه كان ينكر على أصحاب والده ،
ويأمرهم
الصفحه ١٦٠ : بن مفلح في طبقاته : أحمد بن ابراهيم بن عبد
الواحد بن علي بن سرور الشيخ الامام عماد الدين ابن الشيخ
الصفحه ١٦٥ : الدركزيني والشيخ عثمان كوهي
الفارسي الذي دفن بالقنوات بمكان القلندرية ، ثم ان الساوجي حلق رأسه ولحيته
فانطلى