الصفحه ١٢ : شرف الدين أبو عبد الله محمد بن
قاضي القضاة معين الدين أبي بكر ابن الشيخ زكي الدين ظافر الهمذاني
الصفحه ١٨ :
الطريق بمقبرة باب
الفراديس وقد قارب الثمانين ظنا مني رحمهالله تعالى ، وكان قد عزل شيخنا شيخ
الصفحه ٢٣ : من الجامع ، أنشأها محيي
الدين ابن الشيخ جمال الدين أبي الفرج عبد الرحمن بن الجوزي رحمهالله تعالى
الصفحه ٢٤ : الدين يوسف ابن الشيخ أبي الفرج بن الجوزي ، وهو مع ذلك يذكر ميعاد الوعظ على
قاعدة ابيه ، وشكرت مباشرته
الصفحه ٣٣ : . وقال الشيخ شهاب الدين بن حجي السعدي رحمهالله تعالى : كان عفيفا ، نزها ، ورعا ، صالحا ، ناسكا ، خاشعا
الصفحه ٣٥ : رحمهالله تعالى :
نبيّي أحمد وكذا
امامي
وشيخي أحمد
كالبحر طامي
واسمي
الصفحه ٤٩ : عبد
الرحمن بن علي بن محمد بن عبد الله الفقيه الأصولي الواعظ الشهيد محيي الدين أبو
المحاسن ابن الشيخ
الصفحه ٥١ : .
واما والد شرف الاسلام فقال الذهبي في العبر في سنة ست وثمانين وأربعمائة : والشيخ
أبو الفرج الشيرازي عبد
الصفحه ٦٢ :
وعسال. قال الشيخ
علم الدين البرزالي في تاريخه ومن خطه رحمهالله تعالى نقلت في سنة اثنتين وثلاثين
الصفحه ٦٣ : السنة وقد جاوزت الثمانين ، ودفنت بقاسيون ،
وكان في خدمتها الشيخة الصالحة العالمة أمة اللطيف بنت الصالح
الصفحه ٧٤ :
وببغداد من ابن
الجوزي وطبقته ، وسمع ببلاد شتى ، يقال إنه كتب عن ازيد من خمسمائة شيخ ، وحصل
أصولا
الصفحه ٨٢ : الدين أول من ذكر بها الدرس الشيخ تقي
الدين ثم من بعده عز الدين ولده ، ثم من بعد الشيخ شمس الدين الخطيب
الصفحه ٩٥ : الغني : وكان يؤم بمحراب الحنابلة مع الشيخ الموفق
، وإنما كانوا يصلون بغير محراب ، ثم وضع المحراب في سنة
الصفحه ١٠٠ : : والمهذب الدخوار عبد الرحيم بن علي حامد
الدمشقي ، شيخ الطب وواقف المدرسة التي بالصاغة العتيقة على الاطبا
الصفحه ١٠٤ : المداواة ومعرفته بالمعالجة ،
وكان رئيس الأطباء ، ومدرس الطب مدة ، ثم انه باشر ذلك غيره ، وكان شيخه بالطب