الصفحه ٦٧ : ) الذي
علم الآن من وقفها غالب قرية جبة عسال ، والبستان الذي تحت المدرسة والطاحون
وحاكورة ، غالب تلك
الصفحه ٧٢ : ، لزم الحافظ عبد الغني وتخرج به وحفظ القرآن ، وتفقه ، ورحل أولا
الى مصر سنة خمس وتسعين ورحل الى بغداد
الصفحه ٧٣ : الصحيحين خرجها من مسموعاته
و (فضائل الشام) ثلاثة أجزاء و (فضائل القرآن) جزء وكتاب (صفة الجنة) وكتاب (صفة
الصفحه ٨٩ : ذلك عليه
وقالوا : هذا مذهب ترتيب النظم في القرآن الكريم. وكان مثريا مقترا على نفسه ،
بلغني أنه أوصى
الصفحه ٩١ : القرآن
الوجيهية ، قال الذهبي في ذيل العبر في سنة إحدى وسبعمائة : ومات الشيخ وجيه الدين
محمد بن عثمان بن
الصفحه ٩٢ :
سنة ، حدثنا عن
جعفر الهمداني وغيره ، وهو واقف دار القرآن انتهى. وقال ابن مفلح في طبقاته : محمد
بن
الصفحه ٩٦ : بآخره وكان يحفظ القرآن انتهى. وقال شيخنا ابن مفلح في طبقاته :
محمد بن أحمد بن الحسن بن عبد الله بن عبد
الصفحه ٩٩ : تعالى ، وهو بيد ابن عبادة ، ووقف المرادوة من أولاد
العجوز وفقراء الجماعليين من الحنابلة ، وهو قرية كتيبة
الصفحه ١٠٢ : يقرأ عليه ، وقرأت عليه مدة ، وكان في كبره يلازم الاشتغال ويجتمع كثيرا بالسيف
الآمدي ، وحفظ شيئا من كتبه
الصفحه ١١٣ :
أبي الفتح بن البطي وأبو زرعة المقدسي وأبي بكر أحمد بن المقرب الكرخي وغيرهم ،
وقرأ القرآن وبرع وتفقه
الصفحه ١٢٣ : ، وحضر النائب عنده وقرىء
تقليده بذلك بعد انفصال الزرعي عنها إلى مصر انتهى. وقال فيه في سنة ثمان وعشرين
الصفحه ١٢٤ :
وقرىء تقليده بالمشيخة بها وحضره الاعيان واعيد إلى ما كان عليه (١) انتهى. وقال الحسيني في ذيل العبر في
الصفحه ١٣١ : على ذلك : الحصة وقدرها إحدى وعشرون قيراطا من
قرية دسيا بضم الدال المهملة ثم سين مهملة مفتوحة ثم يا
الصفحه ١٣٤ : ،
وثبت الكامل سنقر المذكور ، ولكن خامر عليه جيشه فهرب على جهة المرج في طائفة
يسيرة إلى قرية الرحيبة ، ثم
الصفحه ١٤٣ :
المعالي مسعود النيسابوري نزيل دمشق عقيدة ، فكان يحفظهما ويحفظها من عقل من
أولاده ، وكان يحب سماع القرآن