الصفحه ٢٧٤ : (١).
٣١ ـ مسجد على نهر
بانياس ، بنته امرأة من نساء الجند اسمها قرة ، فيه مقبرة.
٣٢ ـ مسجد غربيه
في رباط
الصفحه ٢٨٢ : .
٨٢ ـ مسجد زبدين.
٨٣ ـ مسجد قرية
البلاط.
٨٤ ـ مسجد دير
بحدل.
٨٥ ـ مسجد
البحدلية.
٨٦ ـ مسجد
الصفحه ٢٨٦ : وقريء على
حجر في المئذنة الشرقية كتابة باليونانية ، ففسرت بالعربية فإذا عليه مكتوب : لما
كان العالم
الصفحه ٢٨٨ : ، يعني كنيسة يوحنا ،
فبنيت مسجدا وظهر لبس القصب ، فحينئذ تأويل هذه الآية ، فهدمها الوليد. وقرأت على
أبي
الصفحه ٢٩١ : وَعِلْماً) الآية. وقال : قرأت في الكتاب الذي فيه أخبار الأوائل ، إن
هذه الدار المعروفة بالخضراء مع الدار
الصفحه ٢٩٣ : (١) ، فقال لهم : هذا قبر طالوت الملك ، كذا قرأه على عبد
الكريم.
وأنبأنا ابو محمد
بن الاكفاني قال : قرأت على
الصفحه ٢٩٤ : ابو يوسف يعقوب
بن سفيان قرأت في صفائح في قبلة مسجد الجامع بدمشق مذهبة بلازورد :
الصفحه ٣٠٦ :
لإقراء القرآن
العزيز بالجامع الأموي ، وكان يؤم نائب السلطنة ولده العلامة بهاء الدين محمد (١) وهو
الصفحه ٣١٢ : النائب إلى الجامع ، واجتمع القاضي
والفقهاء وقرىء عليه أسماء المتصدرين فقطع منهم طائفة ممن لا استحقاق له
الصفحه ٣١٥ :
العابدين علي.
وامام في مشهد أبي
بكر.
وامام في مقصورة
الكندي.
وفيه لاقراء
القرآن في هذا الوقت ثلاثة
الصفحه ٣٢١ :
يمله الطرف فهو
الدهر منظور
يتلى القرآن به
في كل ناحية
والعلم يذكر فيه
الصفحه ٣٢٤ : قرية من اعمال مرج دمشق وتعرف بالزعيزعية وشرط فيها
للخطيب بالجامع في كل شهر عشرين درهما ، وللإمام
الصفحه ٣٢٦ : المشتبه في
كلامه على القري : وجدت بخط الشيخ القدوة ابي سعيد مساعد بن ساري (١) رحمهالله تعالى ، سمعت الشيخ
الصفحه ٣٢٨ : ملخصة في دار القرآن والحديث له انتهى والله اعلم.
جامع السلطان :
١١ ـ خلف مسجد
المؤيد. قال الأسدي في
الصفحه ٣٣٠ : عشرة آلاف
دينار وان يعطي المستفسر بذلك الف دينار ، وقريء ذلك بحضرة القضاة ،