الصفحه ٩٦ : بآخره وكان يحفظ القرآن انتهى. وقال شيخنا ابن مفلح في طبقاته :
محمد بن أحمد بن الحسن بن عبد الله بن عبد
الصفحه ٩٩ : تعالى ، وهو بيد ابن عبادة ، ووقف المرادوة من أولاد
العجوز وفقراء الجماعليين من الحنابلة ، وهو قرية كتيبة
الصفحه ١٠٢ : يقرأ عليه ، وقرأت عليه مدة ، وكان في كبره يلازم الاشتغال ويجتمع كثيرا بالسيف
الآمدي ، وحفظ شيئا من كتبه
الصفحه ١١٣ :
أبي الفتح بن البطي وأبو زرعة المقدسي وأبي بكر أحمد بن المقرب الكرخي وغيرهم ،
وقرأ القرآن وبرع وتفقه
الصفحه ١٢٣ : ، وحضر النائب عنده وقرىء
تقليده بذلك بعد انفصال الزرعي عنها إلى مصر انتهى. وقال فيه في سنة ثمان وعشرين
الصفحه ١٢٤ :
وقرىء تقليده بالمشيخة بها وحضره الاعيان واعيد إلى ما كان عليه (١) انتهى. وقال الحسيني في ذيل العبر في
الصفحه ١٣١ : على ذلك : الحصة وقدرها إحدى وعشرون قيراطا من
قرية دسيا بضم الدال المهملة ثم سين مهملة مفتوحة ثم يا
الصفحه ١٣٤ : ،
وثبت الكامل سنقر المذكور ، ولكن خامر عليه جيشه فهرب على جهة المرج في طائفة
يسيرة إلى قرية الرحيبة ، ثم
الصفحه ١٤٣ :
المعالي مسعود النيسابوري نزيل دمشق عقيدة ، فكان يحفظهما ويحفظها من عقل من
أولاده ، وكان يحب سماع القرآن
الصفحه ١٤٤ : والعشرين من
صفر المذكور ، واستدعي الشيخ أبو جعفر إمام الكلاسة ليبيت عنده يقرأ القرآن ويلقنه
الشهادة إذا جد
الصفحه ١٦٤ :
الشيخ جمال الدين الساوجي الزاهد شيخ الطائفة القلندرية ، قدم دمشق ، وقرأ القرآن
والعلم ، وسكن جبل قاسيون
الصفحه ١٦٥ : الدين بن الجوزي في تاريخه :
أنه رأى كراريس من تفسيرات القرآن للساوجي وبخطه ، وجلس في المشيخة بعده بمقبرة
الصفحه ١٦٦ : مساعد الشيباني المخارقي القنيي ، والقنية
قرية من نواحي ماردين ، وهذا شيخ الطائفة اليونسية أولى الشطح
الصفحه ١٦٧ : اليونسية يونس بن يوسف
بن مساعد الشيباني المخارقي المشرقي القنيي ، والقنية قرية من أعمال دارا من نواحي
الصفحه ١٧٠ : وجهه على عتبة باب الزاوية ويذكر مع الفقراء من
خارج الباب فيما يزعم ، ويقرأ الآية من القرآن بلحن فاحش