الصفحه ١٢ : تقليد هذا مؤرخ تاسع
شهر ربيع الاول ولبس الخلعة ، وقرىء تقليده بالجامع انتهى. وقال السيد رحمهالله تعالى
الصفحه ١٧ : الصنهاجي المغربي الدمشقي
المالكي بالمدرسة الشرابيشية ، مولده سنة سبع وسبعين وسبعمائة قرأت عليه من أول
الصفحه ١٩ : ألبس الطولقي التشريف
بقضاء المالكية ، وقرىء توقيعه بالجامع على العادة ، وتاريخه مستهل شهر ربيع الأول
الصفحه ٢٢ : المالكية الجديد خير
الدين ومعه خلعة إلى دار العدل ، ثم ألبسه النائب أركماس الخلعة ثم ركب ودخل
الجامع ، وقرى
الصفحه ٣٦ :
بسبعة ايام ، قرأ
القرآن واشتغل ودرس بالمسمارية وغيرها ، واستنابه قاضي القضاة شرف الدين ابن قاضي
الصفحه ٤٠ : منها وفي يوم الاثنين ثانيه لبس القاضي عز
الدين الحنبلي وقرىء توقيعه بالجامع الأموي بحضور القضاة ، وهو
الصفحه ٤٢ : من القضاة
أحد ، ثم ذهب إلى الصالحية ، ثم بلغني بعد ذلك أنه كتب له توقيع وقريء بالجامع
بالصالحية
الصفحه ٥٤ : الصغير ومنهم الشيخ عز الدين عبد الهادي كان
فقيها ، واعظا ، فاضلا ، شجاعا ، حسن الصوت بالقرآن ، شديدا في
الصفحه ٦٤ : عنه ، ولد الناصح سنة أربع وخمسين
وخمسمائة ، وقرأ القرآن وسمع الحديث ، وكان يعظ في بعض الأحيان ، وقد
الصفحه ٦٧ : ) الذي
علم الآن من وقفها غالب قرية جبة عسال ، والبستان الذي تحت المدرسة والطاحون
وحاكورة ، غالب تلك
الصفحه ٧٢ : ، لزم الحافظ عبد الغني وتخرج به وحفظ القرآن ، وتفقه ، ورحل أولا
الى مصر سنة خمس وتسعين ورحل الى بغداد
الصفحه ٧٣ : الصحيحين خرجها من مسموعاته
و (فضائل الشام) ثلاثة أجزاء و (فضائل القرآن) جزء وكتاب (صفة الجنة) وكتاب (صفة
الصفحه ٨٩ : ذلك عليه
وقالوا : هذا مذهب ترتيب النظم في القرآن الكريم. وكان مثريا مقترا على نفسه ،
بلغني أنه أوصى
الصفحه ٩١ : القرآن
الوجيهية ، قال الذهبي في ذيل العبر في سنة إحدى وسبعمائة : ومات الشيخ وجيه الدين
محمد بن عثمان بن
الصفحه ٩٢ :
سنة ، حدثنا عن
جعفر الهمداني وغيره ، وهو واقف دار القرآن انتهى. وقال ابن مفلح في طبقاته : محمد
بن