الصفحه ٧٤ : باب الجامع المظفري واعانه عليها بعض أهل الخير ، روى عنه ابن
نقطة ، وابن الخباز وابن النجار ، والبرزالي
الصفحه ٧٥ : أبي عمر ، وتفقه قديما بعم أبيه الشيخ شمس الدين ، ودرس
بمدرسة جده ، وخطب بالجامع المظفري ، وكان من
الصفحه ٧٦ : به جماعة منهم صاحبنا الشيخ شمس الدين
النسيلي ، باشر درس الضيائية جوار جامع المظفري ، وحضرنا درسه
الصفحه ٧٧ : الشرابيشي والدنور الدين واقف الشرابيشية المالكية ، وواقف التربة قبالة
جامع جراح فليحرر ورأيت في العبر للذهبي
الصفحه ٨٢ :
كفاية ونهضة
وسياسة بحيث ان الأمير محمد سلم أمره إليه واعتمد عليه في أموره كلها وعمولة
الجامعين
الصفحه ٨٧ : ـ المدرسة
العالمة
شرقي الرباط
الناصري غربي سفح قاسيون تحت جامع الأفرم ، واقفتها الشيخة الصالحة العالمة أمة
الصفحه ٨٨ : ، توفي يوم الجمعة سادس شعبان سنة إحدى وخمسين
وسبعمائة بالصالحية ، وصلي عليه عقب الجمعة بالجامع المظفري
الصفحه ٩٦ : يلبغا ، ثم اراد الانتقال الى الجامع
الأموي فقام أصحابنا الشافعية
الصفحه ٩٧ : بها
استنابه مدة ، ثم رجع وترك ذلك الى دمشق ، فدرس الفقه في حلقة له بالجامع ، ويكتب
بخطه على الفتوى
الصفحه ١٠٠ :
فصل
مدارس الطب
١٥٥ ـ المدرسة
الدخوارية
بالصاغة العتيقة
بقرب الخضراء قبلي جامع الأموي أنشأها
الصفحه ١٠٧ : بابن أبي أصيبعة ، له تاريخ الأطباء في عشر مجلدات لطاف
، وهو وقف بمشهد عروة بالجامع الأموي ، توفي بصرخد
الصفحه ١١٠ : وخير وكان من صوفية الأسدية وله حلقة بالجامع
ووظائف انتهى.
الثانية : قال
الذهبي في تاريخه العبر في سنة
الصفحه ١١٣ : جامع دنكز
ولصيقه وبابها يفتح للقبلة ، قال ابن شداد :
منسوبة إلى خاتون
بنت معين الدين أنر تزوجت نور
الصفحه ١١٤ : فيها وظائف ، ثم استقر بدمشق ، وباشر جهات والده إمامة
جامع الأموي وغيرها ، ثم ولي مشيخة خانقاه خاتون
الصفحه ١٢٠ :
في دهليز الجامع
فأذن لهم ، ففتح حيث هو الان ، ثم عمرت ، فكان أول من شرع فيها الوزير المعروف