الصفحه ٣٤ : بالجامع المظفري ، ودفن بتربة
شيخ الاسلام موفق الدين في الروضة بسفح قاسيون ، وحضره جمع كثير رحمهالله تعالى
الصفحه ٣٥ : ء رابع عشر رجب سنة
احدى وسبعين وسبعمائة ، وصلي عليه بعد الظهر بالجامع المظفري ودفن بمقبرة جده
الشيخ ابي
الصفحه ٣٦ : وانقطع ستة أيام ، وصلي عليه بعد الظهر
بالجامع الأفرم ، تقدم بالصلاة عليه الشيخ علي بن أيوب ، ودفن في داره
الصفحه ٣٧ : عمره مشيخة الحنابلة ، وكان له ميعاد
بمحراب الحنابلة بالجامع الأموي بكرة يوم السبت ، ثم ولي القضا
الصفحه ٣٨ :
بن علي بن عبد الرحمن بن محمد الخطيب الشيخ الامام العلامة قاضي القضاة عز الدين
خطيب الجامع المظفري
الصفحه ٤١ : وكرمه توفي ليلة الأحد مستهل
ذي القعدة سنة ست وأربعين ، وصلي عليه من الغد بالجامع الأموي ، وحضر جنازته
الصفحه ٤٥ : المذكور وفي يوم الاثنين رابع عشريه دخل القاضي عز الدين
الحنبلي وقريء تقليده بالجامع ، ثم قال في جمادى
الصفحه ٥١ : بن مقلد التنوخي :
سمعته بدمشق ينشد على الكرسي في جامعها وقد طالب وقته.
سيدي علل الفؤاد
الصفحه ٥٣ : ، وقال : أول مجلس جلسته في بغداد في جامع
المنصور ، ثم حكى مجلسه مبسوطا ، ثم قال ابن شداد : أول من ذكر بها
الصفحه ٥٤ : إنه رفع الحجر الذي على بئر جامع دمشق فمشى به خطوات ثم رده الى مكانه ،
وبنى مدرسة بمصر ، ومات رحمهالله
الصفحه ٥٨ : شيخنا الرئيس الإمام عز الدين محمد بن أحمد بن المنجا
التنوخي الحنبلي محتسب دمشق وناظر الجامع ، حضر زينب
الصفحه ٦٠ :
حادي عشرين ذي
الحجة سنة تسع وستين وسبعمائة ، ودفن عند والده وجده عند جامع الأفرم بتربته رحمهالله
الصفحه ٦٦ : درس بها شيخ الحنابلة برهان الدين ابراهيم بن محمد
بن مفلح صاحب الميعاد بالجامع الأموي بمحراب الحنابلة
الصفحه ٧٠ : الخميس ثالث
عشر شهر رجب سنة احدى وخمسين وسبعمائة ، وصلي عليه من الغد بالجامع الأموي ، ودفن رحمهالله
الصفحه ٧٣ : باب الجامع المظفري وأعانه عليها بعض أهل الخير ، وجعلها دار حديث
، وان يسمع فيها جماعة من الصبيان ووقف