الصفحه ٣٣٧ :
وأوقاف وهي بأيديهم انتهى.
جامع حرستا
٢٢ ـ أنشأه الوزير
صفي الدين بن شكر قاله الأسدي في تاريخه. وقد
الصفحه ٣٤٢ : ،
ودفن بتربة ابن التدمري بالجامع المذكور ، وقد جاوز السبعين ، وهو أسن من أخيه
المقري الخير شهاب الدين
الصفحه ٤ : القاضي جمال الدين سليمان (٢) حاكما درس بالمدارس والله سبحانه وتعالى أعلم. وأما محراب
المالكية بالجامع
الصفحه ٥ : رحمهالله تعالى بظاهر دمشق الامام الزاهد المفتي عبد الله بن أبي
الوليد المالكي امام محراب المالكية بالجامع
الصفحه ١٢ : تقليد هذا مؤرخ تاسع
شهر ربيع الاول ولبس الخلعة ، وقرىء تقليده بالجامع انتهى. وقال السيد رحمهالله تعالى
الصفحه ١٨ : الصغير ، ودفن غربي
جامع جراح بقربه ، وهو في عشر الثمانين ظنا مني ، وفي شهر ربيع الأول سنة سبع
وتسعين
الصفحه ٢٢ : المالكية الجديد خير
الدين ومعه خلعة إلى دار العدل ، ثم ألبسه النائب أركماس الخلعة ثم ركب ودخل
الجامع ، وقرى
الصفحه ٢٣ : من الجامع ، أنشأها محيي
الدين ابن الشيخ جمال الدين أبي الفرج عبد الرحمن بن الجوزي رحمهالله تعالى
الصفحه ٢٥ : خطيب الجامع وهو مستمر بها إلى الآن انتهى.
وقال الذهبي في العبر فيمن مات سنة تسع وخمسين وستمائة ، والشرف
الصفحه ٢٧ : صبيحة بكرة الجمعة بالجامع المظفري ، وحضر خلق كثير ،
وهو والد الشيخ شرف الدين أحمد ابن قاضي الجبل ، الذي
الصفحه ٢٩ : من ابن عبد الدائم وبرع ، وتفقّه في المذهب ، وأفتى ، ودرّس
بالصالحية ، وبحلقة الحنابلة بالجامع الأموي
الصفحه ٣٠ : وتوجه الى الجامع الأموي ماشيا ومعه
الأعيان ، فقريء تقليده في سادس عشر صفر سنة ست عشرة وسبعمائة ، وتاريخ
الصفحه ٣١ : سليمان
لما توفي رحمهالله تعالى ، وركب من دار السعادة الى الجامع الاموي ، فقريء
تقليده تحت قبة النسر
الصفحه ٣٢ : ابن الحافظ ، وقرأ تقليده بالجامع وحضره القضاة
والاعيان ، وفي اليوم الثاني استناب برهان الدين الزرعي
الصفحه ٣٣ : أحاديث
الأحكام حسنا ، وكان قبل القضاء يتصدر بالجامع المظفري للاشتغال والفتوى ، لم يتفق
لي السماع منه