الصفحه ١٤٥ : ء سنة اثنتين وتسعين
وخمسمائة ، وصلى عليه تحت النسر قاضي القضاة محمد بن علي القرشي بن الزكي عن اذن
الأفضل
الصفحه ٤١ : رحمهالله تعالى : في سنة أربع وستين وفي يوم الاربعاء خامس عشرين
شوال منها توفي القاضي شهاب أحمد بن شمس الدين
الصفحه ٧٩ : الشهير بابن قاضي شهبة في تاريخه في سنة ثلاثين وخمسمائة : ابو
صالح العابد مفلح بن عبد الله الشيخ العابد
الصفحه ١٩ : ماشيا
عن يمينه وعن شماله ، وقد اصفر وجهه وتغير ، ثم وليها قاضي القضاة شمس الدين محمد
بن يوسف الأندلسي في
الصفحه ٨٢ : عشر شهر ربيع الأول منها توفي الأمير ناصر الدين
محمد بن إبراهيم بن منجك احد الامراء بدمشق وصلي عليه
الصفحه ١١٥ : في تاريخه في سنة احدى
واربعمائة : حمد صاحب الدويرة بباب البريد ، حمد بن عبد الله بن علي أبو الفرج
الصفحه ٣٢١ : السلطان وحضر فيه القضاة والأعيان وخطب فيه
الشيخ شمس الدين محمد بن عبد الواحد بن يوسف بن الوزير الحراني
الصفحه ٢١٢ : الله محمد بن ابراهيم بن غنائم بن
وافد بن المهندس الصالحي الحنفي ، وصلي عليه عقيب الظهر بالجامع المظفري
الصفحه ٢٣٥ : تعالى في تاريخه في سنة ست وعشرين وستمائة : محمد بن
السبتي النجار ، كان يعده بعضهم من الأبدال. قال ابو
الصفحه ٨ : النورية (٢) في سنة ثلاث واربعين وخمسمائة : وفيها نزل الفرنج على دمشق
إلى ان قال وكان صاحب دمشق آبق بن محمد
الصفحه ٣١٠ : في الجامع ، فلما كان في الوقت سعى الشيخ محمد بن قديدار (١) في فتحهما فهدم الصف الذي في حائط الجامع
الصفحه ٢٩٣ : (١) ، فقال لهم : هذا قبر طالوت الملك ، كذا قرأه على عبد
الكريم.
وأنبأنا ابو محمد
بن الاكفاني قال : قرأت على
الصفحه ٧٣ : وستمائة وله أربعون سنة انتهى. وقال برهان الدين بن مفلح في طبقاته : واقف
الضيائية محمد بن عبد الواحد بن
الصفحه ١٤١ : محمد بن عبد الله الشهرزوري ، وتوفي في
أول سنة اثنتين وسبعين وخمسمائة ، وكان من خيار القضاة وأخص الناس
الصفحه ٣٢٦ : محمد بن القرمي (٢) بالقدس يقول : كان موضع جامع يلبغا تلا يشنق عليه حتى شنق
عليه فقير مجذوب شطح فقتل