الصفحه ١٤٠ :
وكان السلطان صلاح الدين بالقدس ، فأتيته فرأيت ملكا عظيما ، علا العيون روعة ،
والقلوب محبة ، قريبا بعيدا
الصفحه ١٥٣ : الشيخ الصالح المعمر القدوة علاء
الدين علي بن ابراهيم بن الشيخ عبد الله الأرموي ، حدث عن الفخر بن البخاري
الصفحه ١٦٧ : ، وحال عمر بن
الخطاب رضي الله تعالى عنه وحال العلاء الحضرمي (١) رضياللهعنه حال رحماني ملكي ، وكثير من
الصفحه ١٧١ : مشايخ الإسلام تقي الدين أبو بكر البلاطنسي (٤) ، ومنهم شيخ الإسلام علاء الدين علي بن أبي اللطف المقدسي
الصفحه ١٧٢ : الحنابلة رحمهمالله تعالى ، ومن السادة المالكية شيخ الإسلام عبد النبي
المغربي (٧) المالكي والشيخ علاء الدين
الصفحه ١٧٤ : سعد الدين أخو المتوفى المذكور ، وان الشيخ سعد الدين سقف الزاوية وعلاها ،
وعمل قوس قنطرة من حجارة
الصفحه ١٧٩ : : الأمير ناصر الدين محمد ، والأمير علاء علي ،
والأمير تقي الدين أبا بكر ، فلحقه الأمير زين الدين عمر وكان
الصفحه ١٨٠ :
صورة ، ثم الأمير
شرف الدين أحمد وهو أصغرهم ، وكان الأمير علي أمير عشرة انتهى. ورأيت بخط الحافظ
علا
الصفحه ١٨٦ : ، وله آثار حسنة في أماكن من البلاد الإسلامية ، ولي
بعده نيابة دمشق الأمير علاء الدين طنبغا (١) نائب حلب
الصفحه ٢١٧ : إلى
الخوارزمية يستحضرهم لحصار دمشق ، وكانوا قد أخذوا بلاد الروم من ملكها ابن علاء
الدين (١) الذي مات
الصفحه ٢٢٣ :
المصري ، ثم
الدمشقي الشافعي ، كان بارعا في المعقولات ، تخرج بالشيخ علاء الدين القونوي ،
وروى لنا
الصفحه ٢٥٠ :
المحدث الرحال علاء الدين أبو القاسم المقدسي الناصري الكركي ، مشرف الجامع وإمام
مسجد الماشكي تحت مأذنة
الصفحه ٢٩٨ : ،
أعجوبة الدهر الشيخ علاء الدين ابو الحسن علي ، المعروف بابن الشاطر ، رئيس
المؤذنين بالجامع الاموي بدمشق
الصفحه ٣٠٥ : أعلم الناس بكلام العرب انتهى.
وقال ابن كثير في سنة إحدى وعشرين وسبعمائة : الشيخ الإمام العالم علا
الصفحه ٣٢٧ : شيخنا الآمير نجم الدين الزيبق صحبة
الصاحب علاء الدين الحراني للحوطة على اموال يلبغا ومن معه من الأمرا