الصفحه ٤٩ : في ذلك ، وكان امهر من أبيه فيه ، علا
أمره وعظم شأنه ، وولي الولايات الجليلة ، قال الحافظ الذهبي
الصفحه ٥٠ : غربي العقيبة
بدمشق ، لم أعرف واقفها ، أخبر الصدر ابن القاضي علاء الدين علي بن مفلح رحمهمالله تعالى أن
الصفحه ٥٣ :
الدمشقي الأنصاري الشيخ نجم الدين أبو العلاء بن شرف الإسلام ابن الشيخ أبي الفرج
، شيخ الحنابلة بالشام في
الصفحه ٨١ :
الحنابلة رافق تقي الدين بن قاضي شهبة في الأخذ عن الشيخ علاء الدين بن اللحام ،
وباشر عند الأمير محمد بن منجك
الصفحه ٨٤ : برهان الدين بن مفلح يوم الاحد
ويوم الأربعاء ، وقد مرت ترجمته في المدرسة الجوزية ، والقاضي علاء الدين
الصفحه ٩٢ : سنة خمس وتسعين وستمائة ولداه شرف الدين محمد أبو عبد الله (١) ، وعلاء الدين أبو الحسن علي قاضي القضاة
الصفحه ٩٣ : مدرس المسمارية عن خمسين سنة ، وكان دينا صينا
فاضلا انتهى. وعلاء الدين أخوه مرت ترجمته في المدرسة
الصفحه ٩٦ : أخذ
عن الشيخ علاء الدين ابن اللحام ، وسكن بعد الفتنة في الصالحية ، وأظهر الزهد
والتقشف ، وله شعر
الصفحه ٩٩ : بيد القاضي علاء الدين
المرداوي ، ووقف الأعراض يعطى منه كل من أعرض كتابا على مذهب الامام أحمد رحمهالله
الصفحه ١١٤ : المذكور والشيخ علاء الدين البخاري بسبب ذلك ، فكتب الشيخ في
القاضي إلى مصر فعزل ثم بعد أيام وقعت له قضية
الصفحه ١٢٢ :
الدين بن جماعة وبعده شرف الدين وعلاء الدين بن أبي البقاء وشهاب الدين الباعوني
وقبله شهاب الدين الغزي
الصفحه ١٢٣ : :
وفي يوم الجمعة رابع المحرم حضر قاضي القضاة علاء الدين القونوي (٢) مشيخة الشيوخ بالسميساطية عوضا عن
الصفحه ١٢٥ : ، وقد مرت ترجمته في الغزالية مطولة.
(فائدة) قال الشيخ
علاء الدين الوداعي : للامير الكبير العالم المحدث
الصفحه ١٢٦ :
الأمير الكبير علاء الدين الشهابي ، واقف الخانقاه الشهابية داخل باب الفرج : كان
من
الصفحه ١٣٥ : علي بن مجاهد علاء الدين المجدلي ، اشتغل
ببلده ، ثم قدم القدس الشريف فلازم التقي وهو القلقشندي ، ثم قدم