الصفحه ٣١٨ : في زواياه ومحاربه ، والأحاديث عن رسول الله صلىاللهعليهوسلم تسند وتروى والمصاحف بين ايدي التالين
الصفحه ٢٢٠ : بصرى وصرخد ، فتسلمها من صاحبها عز الدين ايبك ، وعوضه عنها ، ثم
عاد إلى مصر في سنة أربع وأربعين مؤيدا
الصفحه ٣٢٦ : وسبعمائة
: وفي جمادى الاولى جاء الخبر الى دمشق بمسك جماعة من كبراء امراء مصر منهم آق
سنقر ، والحجازي
الصفحه ٣٠ : رحمهالله وصلي عليه في مسجد رسول الله صلىاللهعليهوسلم بالروضة ودفن بالبقيع الى جانب قبر رفيقه شرف الدين
الصفحه ١٦٦ : ، فاقتدوا به في ذلك وهو معذور مأجور وليس لهم فيه قدوة ، وقد نهى رسول الله
صلىاللهعليهوسلم عن ذلك ، وقد
الصفحه ١٤ : تاسع عشرة بلغني ان كتاب القاضي المالكي الاموي وصل الى القاضي محيي الدين
المالكي أن يباشر عنه الى ان
الصفحه ١٩٤ : الصلاحي الأمير مبارز الدين ، كان من
كبار الدولة بحلب المحروسة ، ثم انتقل عنها الى ماردين ، فتخيل الأشرف
الصفحه ١٢٣ : ، وحضر النائب عنده وقرىء
تقليده بذلك بعد انفصال الزرعي عنها إلى مصر انتهى. وقال فيه في سنة ثمان وعشرين
الصفحه ٢٠٠ : ، ناب بدمشق ، ثم عزل عنها الى صرخد ، ثم نقل قبل موته بشهر الى نيابة
حمص ، وفيها توفي يوم العشرين من شهر
الصفحه ٢٩ : عنه مضطرا إلى ذلك ليس
بمختار ، وقد صدق فيما قال انتهى. والقاضي شهاب الدين المشار اليه هو أحمد بن حسن
الصفحه ٢٣ :
بغداد ، ثم صار رسول الخلفاء إلى الملوك بأطراف البلاد ، ولا سيما إلى بني أيوب
بالشام ، وقد حصل منهم من
الصفحه ١٨٧ :
الذي صار سلطانا
وسجنه وأراد قتله فقام تغري ورمش المذكور في الذب عن قتله والمدافعة عنه ، فلما آل
الصفحه ١٨٩ : عن العادل إلى الديوان العزيز ، أقامه ونوه بذكره
الصاحب بن شكر ، وولاه تدريس مدرسة الأمينية. قال ابن
الصفحه ١٥٢ : أدلكم على ما يمحو به الخطايا ويرفع الدرجات ، قلنا
: بلى يا رسول الله قال :أسباغ الوضوء على المكاره وكثرة
الصفحه ١٧٩ : السلطان يقبض عليه ،
وأقام في الاعتقال مدة سنة ونصف ، ثم أفرج عنه ، واعيد إلى مكانه واقطاعه ، ولم
يزل كذلك