الصفحه ٦٠ : ولا
يتردد إلى أحد من ذوي الولايات ، وكان يسكن المدرسة السكرية بالقصاعين ، توفي رحمهالله تعالى ليلة
الصفحه ١٠٧ : عنها وقتل على
القصب في طريق حمص ، ثم تولى بعده المغربي وهو مستمر بها إلى الآن انتهى.
(فوائد) الأولى
الصفحه ١٢٦ : الأصول
، وكان بارعا في الطب ، ويدري علم النجوم وما يتعلق بذلك ، ويقرئ الكشاف ، وكان
معتزليا ، وينسب الى
الصفحه ١٤٢ :
عليه أحد من
أصحابه ، وكان الناس يأمنون ظلمه ويرجون بره ، واكثر ما كان عطاؤه يصل الى أهل
العلم وأهل
الصفحه ٢٠٣ : وأعطاه الكرك عوضها ثم حران.
قال بعضهم : وكان
أقعد الملوك بالملك ، وملك من بلاد الكرج إلى قرب همدان
الصفحه ٢١١ : البهلوان ، تنقل في ولايات صفد ثم حماة
الى أن تولى نيابة حلب المحروسة عن قان باي وهو الحمزاوي في شهر ربيع
الصفحه ٢٢٧ :
وثلاثين المذكورة : والملك الأشرف مظفر الدين أبو الفتح موسى بن العادل ، ولد سنة
ست وسبعين بالقاهرة وروى عن
الصفحه ٣٣٠ : الناس
وأدخلها فيها ، وكان حنفيا جدا أصغر امر يخرجه عن الاعتدال ، اتفق انه تكلم على
دار الضرب فارسل الى
الصفحه ٣٣٢ :
المالكي بدمشق في
ثالث شهر رجب منها ، ثم رجع الى بلده في ذي القعدة منها انتهى.
جامع السقيفة
١٦
الصفحه ٣٧ : الناس وأخذ أموالهم ، توفي
في المحرم منها ودفن بسفح قاسيون ، ثم تولى عنه القضاء شيخ الحنابلة هو إبراهيم
الصفحه ٩٤ :
بن منجا ثم من بعده شمس الدين عبد الوهاب وهو مستمر بها إلى حين وضعنا هذا الكتاب
انتهى. قال في العبر في
الصفحه ٢٥٤ : الله تعالى
عنه وضع فيه حين أتي به إلى دمشق ، له إمام.
مسجد عمر
١٩٩ ـ مسجد على
الدرج يعرف بمسجد عمر
الصفحه ٣٣٧ : شميل :
الباء بمعنى عن أي عن ربهم يعدلون ، أي يميلون وينحرفون عن المعدول. قال الله
تعالى : (عَيْناً
الصفحه ٣٨ : تعالى : وذكر لي جدي شرف الدين إنه ابتدأ عليه قراءة
الفروع لوالده ، فلما انتهى في القراءة إلى الجنائز حضر
الصفحه ٥٧ : الحنبلية عوضا عن الشيخ زين الدين ابن
المنجا توفي إلى
__________________
(١) شذرات الذهب ٦ :
١٦٧.