الصفحه ١١ :
الاسكندري المالكي
، على قضاء دمشق عوضا عن قاضي القضاة جمال الدين الزواوي لضعفه واشتداد مرضه
الصفحه ٢٢ :
الشافعي عنه
واستمر هو بمصر ، وفي اثناء شوال سنة تسع وتسعمائة وردت الأخبار من مصر بعزل
الطولقي
الصفحه ٤٦ : الشيخ
يوسف الرومي وروى عن جماعة منهم الشيخ زين الدين عبد الرحمن بن الطحان ومنهم شمس
الدين بن المحب
الصفحه ١٧٧ : نيابة القلعة في جمادى الآخرة
سنة خمس وعشرين وتمكن وأثرى ، وكان يكتب الى مصر فلا ترد مكاتبته ، ودخل في
الصفحه ٢١٣ :
النسخ والاصول وتعب في ذلك ، وخرج لنفسه ولبعض الشيوخ ، ورحل الى الديار المصرية
والى حلب المحروسة ، وحج
الصفحه ٢١٤ : مولدهما بالقاهرة في عام واحد أيضا وهو سنة ست
وسبعين وخمسمائة ، فأما الاشرف الى ان قال : وأما الكامل فإنه
الصفحه ٢٢٤ :
البحر ، وحكى عن
نفسه أن أول سفرة سافرها كسب فيها مائة الف دينار وثمانمائة الف درهم ، وانفتحت
الصفحه ٣١٢ : النائب إلى الجامع ، واجتمع القاضي
والفقهاء وقرىء عليه أسماء المتصدرين فقطع منهم طائفة ممن لا استحقاق له
الصفحه ١٣ :
القضاة معين الدين
أبي بكر بن ظافر الهمذاني النويري المالكي في ثاني المحرم عن بضع وثمانين سنة
الصفحه ٤٩ : من حدث عنه بالاجازة زينب بنت الكمال ،
ولما دخل هولاكو ملك التتار الى بغداد قتل الخليفة المستعصم بالله
الصفحه ٢٥ : خطيب الجامع وهو مستمر بها إلى الآن انتهى.
وقال الذهبي في العبر فيمن مات سنة تسع وخمسين وستمائة ، والشرف
الصفحه ٦٩ : القاضي تقي الدين سليمان وأبا بكر بن عبد الدايم وهذه الطبقة
، ولازم الحافظ المزي فأكثر عنه وتخرج به
الصفحه ١٢٨ :
القادرية عن تسعين
سنة أو أكثر ، حدث عن الشيخ الفقيه ، وكان خاتمة أصحابه ، وعن ابن عبد الدائم وابن
الصفحه ٢٠٨ : القرآن له ، ثم انتقلت إلى ولده فتح الدين ، ثم نزل عنها قبيل وفاته في صفر
سنة أربع عشرة للشيخ شرف الدين
الصفحه ٢٢٩ : ودخل عليه أمره ، ثم أنه
أناب وتاب ، وجاء الى القاضي المالكي واعترف عنده وناب ، وهو الذي كشف أمره انتهى