الصفحه ١٨٤ :
المحروسة ، ثم طلب الإقالة منها وأن يقيم بدمشق ، فأجيب إلى ذلك وأعفي منها ، ثم
خرج من حلب الشهباء قاصدا دمشق
الصفحه ٢٥٣ : ومؤذن.
١٨٦ ـ مسجد بسوق
الصفارين له بابان إلى الصفارين ، وإلى الأساكفة ، وله امام ووقف.
١٨٧ ـ مسجد
الصفحه ٣٢٨ : يزل بها الى ان
توفي ووليها بعده العماد المعروف بالواسطي واسمه احمد ، ولم يزل بها الى أن اخرج
عن دمشق
الصفحه ١٣٧ : بها مدة إلى أن توفي بها ، ثم تولى عليها
ولده نجم الدين ، فقام في أمر القلعة أحسن قيام ، فشكره بهروز
الصفحه ٢٢٣ : عن يونس الدبابيسي ، وألف (كتاب المنقذ من الزلل في القول والعمل) ، وكان
يؤم بمسجد درب الحجر ، ودفن
الصفحه ٢٩٠ : عني فتولّ هذا الأمر ، قال
فتولاه ، فبلغت المساحة إلى سوق الريحان حتى حاذى من القنطرة الكبيرة أربعة
الصفحه ٣٢٢ : الذي بالقابون وله صدقات كثيرة وافرة. تقبل الله
تعالى منه وعفا عنا وعنه ، وقد مسك في آخر أمره وصودر ، ثم
الصفحه ٣٠٩ :
أشهر ، فحصل للناس
مشقة بذلك ، لا سيما من هو منقطع إلى الاشتغال بالعلم ، وقد كان في العشر الأخير
من
الصفحه ٣١٠ :
إلى مشهد عروة
ورسما بأن ينادي في الأسواق بالأمان لهم وفتح الدكاكين والبيع والشراء ، واتفق
الحال
الصفحه ٣٣٣ : (١) وبه تخرج ، ورحل الى الاسكندرية وتفقه بها على شمس الاسلام
أبي القاسم مخلوف (٢) وسمع منه ومن ابي طاهر بن
الصفحه ٢٠ : السفر إلى الديار المصرية صحبة النائب
المعزول عن دمشق. وفي يوم الاثنين ثاني عشر المحرم سنة خمس وتسعمائة
الصفحه ٥٤ :
الفرج شيخ الحنابلة في وقته سمع وأفتى ودرس وهو ابن نيف وعشرين سنة الى أن مات رحمهالله تعالى وعاش هنيا
الصفحه ١١١ :
الرابع والعشرين
من شهر ربيع الأول عن ست وستين سنة رحمهالله تعالى ، وكان الشيخ محيي الدين النواوي
الصفحه ١٤٤ : ) ، تبسم وتهلل وجهه وسلمها إلى ربه عزوجل ، ومات رحمهالله تعالى وأكرم مثواه ، وجعل جنة الفردوس مأواه ، عن
الصفحه ٢٩٨ : الحقيق به
لفظ يطابقه ال
معنى كنجل
القضاة الصيد من مضر
فالدين والملك
والاسلام