الصفحه ٢١٦ : له
عني بحسن تعطف
وتلطف
أن مات صنوك عن
قريب تلقه
ما بين حد
الصفحه ٢٠٥ : بدارها عند البيمارستان ، ثم عاد إلى داره ، ولما قدم أسد
الدين المذكور سري عن الناس وأمنوا ، ولما أصبح
الصفحه ١٣٤ : ، وذلك
لما بلغه خلع العادل ولد الملك الظاهر وتولية قلاوون مكانه ، فخرج حينئذ عن طاعته
وأقام بقلعة دمشق
الصفحه ٢٨٧ :
في حائط المسجد القبلي لوحا من حجر فيه كتابة نقش ، فأتوا به الوليد ، فبعث إلى
الروم فلم يستخرجوه
الصفحه ٨٢ : انه حج ولما وصل إلى المدينة الشريفة على
مشرفها افضل الصلاة وأتم السلام أراد المقام بها والتخلف عن الحج
الصفحه ٩ : الحكم ، فأجيب إلى ذلك ، وكذلك قاضي الحنابلة لم يأخذ
على احكامه أجرا ، وقال نحن في كفاية ، فأعفي من ذلك
الصفحه ١٠ :
المالكية المعمر
جمال الدين محمد بن سليمان ابن سوير الزواوي عن بضع وثمانين سنة وبقي قاضيا ثلاثين
الصفحه ٣٥ :
الى ان ولي القضاء
بعد قاضي القضاة جمال الدين المذكور قبله في شهر رمضان سنة سبع وستين وسبعمائة
الصفحه ٦١ : تدريس الحنبلية واشتغل هذا يسيرا ،
وناب عن أخيه في قضاء طرابلس مدة ، وكان عنده سذاجة وانجماع عن الناس
الصفحه ٨١ : فانها صغيرة بالنسبة إلى
العمرية ، والمسجد المذكور يقال له ايضا مسجد عز الدين ، إمامته بيد الشيخ علي
الصفحه ١٢١ :
وفوض السلطان صلاح
الدين رحمهالله تعالى المشيخة إلى ولده صدر الدين من بعده. قال أبو شامة رحمهالله
الصفحه ١٢٢ : ثمان وستمائة ، وروى عن ابي القاسم ابن صصري
وجماعة توفي في شوال انتهى. وقال الصفدي في الوافي في حرف البا
الصفحه ١٢٤ :
وقرىء تقليده بالمشيخة بها وحضره الاعيان واعيد إلى ما كان عليه (١) انتهى. وقال الحسيني في ذيل العبر في
الصفحه ١٢٧ : الخمسين
ودفن بتربة الشيخ عماد الرومي بسفح قاسيون ، وكان للخانقاه شباك الى الطريق.
الشهابي نسبة الى الطواشي
الصفحه ١٦٢ : عمر بن الشيخ الكبير ابي بكر بن قوام البالسي عن سبع وستين سنة ، روى لنا
عن أصحاب ابن طبرزد ، وكان محمود