الصفحه ١٥ : وسافر إلى حلب المحروسة فعزل في شهر ربيع الآخر من السنة
بسالم الزواوي انتهى. ثم قال في جمادى الأولى منها
الصفحه ٤٥ : : ومن الغد وصل كتاب القاضي
عز الدين الحنبلي بأنه قد أعيد إلى القضاء وأنه يستناب عنه ، فاستناب القاضي
الصفحه ١٤٣ : فرغا من شأنهما سارا جميعا الى بلاد أذربيجان
وبلاد العجم ، فانه ليس دونهما أحد يمانع عنها ولا يصدهم
الصفحه ٢٨٨ : إلى جامعها ، وأنبأ ابو محمد الأكفاني (١) عن كعب في قول الله عزوجل (يا أَيُّهَا
الَّذِينَ آمَنُوا
الصفحه ٦٤ : : أول من ذكر بها الدرس ناصح الدين الحنبلي ثم من
بعده ولده سيف الدين يحيى إلى أن توفي ، وناب عنه فيها صفي
الصفحه ٨٧ :
رأيناه ، ووقفه دكاكين تحت القلعة ، وكل سنة مرة زبيب وقفها تحت يد ابن عبد الرزاق
خارج عن وقف المدرسة وفرا
الصفحه ٧٤ :
وببغداد من ابن
الجوزي وطبقته ، وسمع ببلاد شتى ، يقال إنه كتب عن ازيد من خمسمائة شيخ ، وحصل
أصولا
الصفحه ٣٣ :
سليمان بن حمزة ، وشرح عليه كتاب المقنع ولازم قاضي القضاة شمس الدين بن مسلم إلى
حين وفاته ، وأخذ النحو عن
الصفحه ١٤١ :
بنيت مدرسة الملك الظاهر بيبرس وأحسن إلى أهل دمشق غاية الاحسان وكان في القلعة اذ
ذاك الطواشي جمال الدين
الصفحه ٢٣٢ :
الناصري ، ترقى الى أن صار رأس نوبة نائب الشام تنبك ميق ، وبعد وفاة استاذه حج
وحسنت طريقته جدا ، وحصلت له
الصفحه ٢٧ : الجبل ، عن مرسوم الملك المنصور
قبل موته انتهى. واستمر الى حين وفاته ، وقال البرزالي رحمهالله تعالى
الصفحه ٥٨ :
رحمة الله تعالى
وعفوه ، ونزل ابن تيمية عن حلقة العماد ابن المنجا لشمس الدين ابن الفخر البعلبكي
الصفحه ٥٩ : ، وزهد في المناصب وأعرض عنها إعراضا كليا ، وأكب على الاشتغال والمطالعة
إلى أن برع في المذهب والخلاف
الصفحه ٨٩ : المقرئ التاجر ، قرأ بالروايات وسمع الحديث ، ورحل إلى بغداد
وسمع بها من أبي القاسم بن حصين ، وكان يصلي
الصفحه ١٦٩ : الحنابلة العلامة برهان الدين بن
مفلح ، ثم ولي مشيخة زاوية جده اليونسية ، وكان بالمزة ثم انتقل الى الصالحية