الصفحه ١٩٨ :
بالوفيات : الخادم
بدر الجيش الصوابي الطواشي الأمير بدر الدين أبو المحاسن وهو منسوب إلى الطواشي
الصفحه ٢٩١ :
عن مسجد فيه
يتلى طيب الكلم
فهمت تحويلها
عنهم كما فهما
إذ يحكمان لهم
في
الصفحه ١٨ : ثمان وستين ، روى عنه موطأ الإمام مالك رضي الله تعالى عنه وصحيح مسلم وغيرهما
، وسار في القضاء بحرمة
الصفحه ٤٣ : ء ثاني عشره دخل إلى دمشق القاضي نظام الدين ابن الشيخ تقي
الدين بن مفلح متوليا قضاء الحنابلة عوضا عن
الصفحه ١٨٣ : عليه عند السلطان إلى أن بكت به مرة بعد أخرى ، ثم سعوا في
إبعاده عن السلطان ثم في قتله ، فلما جا
الصفحه ١٢٠ : الوزارة لأميرها ، ودخل
بغداد مرارا وحدث بها عنه ابو محمد بن الاخضر ، ثم سافر الى دمشق لزيارة القدس
فوردها
الصفحه ٢١٩ : في الطرقات ، وعجزوا عن الغسل والتكفين والاقبار ،
فكانوا يلقون موتاهم في الآبار ، حتى أنتنت المدينة
الصفحه ٢٢٥ : الصالحية دار حديث أخرى. وكان
له ميل الى الحديث وأهله ، وجدد مسجد أبي الدرداء رضي الله تعالى عنه بالقلعة
الصفحه ٢٩٥ :
بسم الله الرحمن الرحيم
(اللهُ لا إِلهَ
إِلَّا هُوَ الْحَيُّ الْقَيُّومُ). الى آخر الآية ، لا إله
الصفحه ٢٨٩ : يعطوهم جميع كنائس الغوطة التي أخذت عنوة وصارت في أيدي
المسلمين على أن يصفحوا عن كنيسة يوحنا ويمسكوا عن
الصفحه ١٢ :
محمد الاسكندري عن
سبع وخمسين سنة ، وكان حميد السيرة بصيرا بالعلم محتشما انتهى. وقال تلميذه ابن
الصفحه ١٩ : منها وهو خامس عشر تشرين ثاني دخل من مصر إلى دمشق قاضي
المالكية الشمس الطولقي الذي كان عزل عنها واستمر
الصفحه ٦٥ :
اثنتين وستمائة ، وسمع من ابن الحرستاني وابن البنا وطائفة ، ورحل إلى بغداد ،
وسمع من الفتح ابن عبد السلام
الصفحه ١٠٨ :
نحوا من مائة جزء
وحدث عن ابن اللتي وغيره انتهى. وقال فيه في سنة ثلاثين وسبعمائة وتوفي المعمر زين
الصفحه ١١٤ : ونظرها بعد وفاة الشيخ عبد المالك
، وكان يتردد إلى الأكابر ويجتمع بهم ويباسطهم ويعاشرهم والناس لذلك