الصفحه ١٧ : زين الدين عبد الرحمن المذكور من طرابلس وقد اعيد إلى قضاء المالكية
بدمشق عوضا عن شهاب الدين المذكور
الصفحه ٣١ :
وناب عن والده في
شهر ربيع الاول سنة سبع وتسعين ، ودرس بالجوزية كما تقدم في ترجمة والده بعد أن
كان
الصفحه ٨٠ :
خواطر قلبي وارعى اوامر ربي فبحق الذي اظهرك عليّ الا جزت عني ، فقلت له : كلمني
بشيء انتفع به حتى امضي
الصفحه ٩٧ : بن منجك في ذلك ، وهو ممن يميل الى هذه الطائفة ، وآخر الأمر منع وكفى بالله
الناس شره انتهى. والشيخ علا
الصفحه ١٣٥ : دمشق فاشتغل ،
وقدم مصر سنة ثمانين فأخذ عن الضياء القرمي (١) وعاد إلى دمشق وتصدر بالجامع واشغل الناس
الصفحه ٤٠ : ابن عبادة واستمر إلى أن توفي
، وقد ذكر له الأسدي ترجمة ، وأنه أخذ عن الشيخ زين الدين بن رجب ، ثم عن
الصفحه ٤١ :
القضاة وبعض أركان الدولة ودفن عند والده بمقابر باب كيسان إلى جانب الطريق انتهى.
ثم ولي عنه القاضي شهاب
الصفحه ٦٨ :
أسعد بن المنجا
التنوخي الحنبلي المعدل ، ولد سنة ثمان وتسعين وخمسمائة ، روى عن ابن طبرزد ،
وتوفي في
الصفحه ٢٤ : للحسبة انتهى. وقال في سنة ثلاث وعشرين ، وفيها قدم
محيي الدين من بغداد في الرسلية إلى الملك المعظم بدمشق
الصفحه ٩٠ : رحمهالله تعالى : وفيها فروع ومسائل كثيرة غير معروفة في المذهب ،
والظاهر أنه كان ينقلها عن كتب غير الأصحاب
الصفحه ٩٣ : ، درس بالمسمارية وكان مليح الشكل فاضلا دينا عاقلا ، منقطعا عن
الناس ، مات في شوال سنة اثنتين وتسعين
الصفحه ٢٠٦ : الخادم يعني لضعفه عن الرد عليهم ، فلما انتهى به إلى القلعة دفن
بها مدة ثم حول إلى تربته بمدرسة العادلية
الصفحه ٣٠١ :
وجماعة من الفقهاء
بسبب اعتبار أمر الجامع الأموي : فلم يكن للنائب من البصر والبصيرة ما يهديه إلى
شي
الصفحه ٣٣٤ :
هذه السنة ، وذلك أن الملك الكامل وهو الذي كان سبب طرده وإبعاده ، كتب الى أخيه
الملك المعظم فيه
الصفحه ١١٩ : (٤) رضياللهعنهما. ثم انتقلت هذه الدار بعده الى ابنه عمر بن عبد العزيز رضي
الله تعالى عنه وذلك مكتوب على عتبة الباب