الصفحه ١٨٥ : إلى أن توفي ليلة السبت
ثاني عشرين شعبان في منزله قريبا من باب الناطفيين وهي دار القاضي الفاضل ، وصلي
الصفحه ١٩٧ : بالمكان الذي وقفه
والده خارج الباب الصغير قبالة جامع جراح ، وكان له همة ونهضة وتودد الى الناس
انتهى
الصفحه ٢٠٧ : يعقوب ، وقطب الدين أحمد ، وخليل وكان أصغرهم ، وتقي الدين
عباس وكان آخرهم وفاة بقي إلى سنة ستين وستمائة
الصفحه ٢٢١ :
الصفدي نوادره إلى
أن قال : وكان من أكابر امراء دمشق ، أوصى عند ما توفي أن يدفن عند أبيه بتربة
الصفحه ٢٤٤ : درب
كليلة ، وقول العامة إن الدرب ينسب الى كليلة أي اليهودية لم يصح.
مسجد درب الحجر
١٠٥ ـ مسجد درب
الصفحه ٢٥١ :
ووقف ، ثم هذا
المسجد هجر مدة إلى أن أذن الله تعالى بعمارته سنة تسع وستين وتسعمائة ، وهم في
عمارته
الصفحه ٢٦٨ : الى ظاهر البلد ، فرآهم
الفرنج فظنوهم عسكرا فرحلوا وكان كثير المعروف ، وكتب أملاكه لمماليكه لأنه لم يكن
الصفحه ٢٧٤ : ينسب الى ابن يزيد العجمي.
٣٣ ـ مسجد غربيه ،
قبلي نهر بانياس على الطريق ، بناه المجامري.
٣٤ ـ مسجد
الصفحه ٢٧٦ : ـ مسجد آخر
لطيف ، قبل ان يصل الى النهر.
٥٢ ـ مسجد قرية
الحميريين ، كبير كان يقام به الجمعة قبل أن تخرب
الصفحه ٢٧٧ : .
٦٣ ـ إلى جانبه
مسجد على النهر بقرب باب الجابية.
٦٤ ـ مسجد آخر على
النهر يعرف بحامد.
٦٥ ـ مسجد
الصفحه ٣٠٣ : رأيهم على نقضه وإصلاحه ،
وذلك يوم الجمعة سابع عشرين شهر ربيع الآخر ، فكتب نائب السلطنة إلى السلطان يعلمه
الصفحه ٣١١ : بأنفسكم وإن احتجتم إلى أمين على آلات العمارة هاتوا مغربيا كل يوم
بدرهمين ، فإذا أفرغت حاجتكم منه يروح ، ثم
الصفحه ٣١٤ : صار بها كأنه خان ، وأمر بتجديد باب البريد ، وفرشه
بالبلاط ، ونقل سوق الشماعين إلى الحوانيت التي في
الصفحه ٣٥٢ :
ابن اله (شرف الدين): ١/٣١٢
ألأسنوي (جمال الدين): ١/١٩/|، ٤٤،
١٠، ١٣٥، ١٦٨، ١٧١، ٢٠٦، ٣٤٩
الصفحه ٢٦ : ، وتحدثوا فيه بما لا يليق ، ونصره الله سبحانه وتعالى عليهم بحسن نيته.
وأخذ عنه الشيخ النواوي رحمهماالله