الصفحه ٨٨ :
رواح ، وجماعة بديار مصر ، وعنى بالحديث عناية كلية وكتب الكثير وتعب وحصل ، روى
عنه ابن الخباز
الصفحه ١٠٣ :
وابن ملاعب وطائفة
، وتأدب على ابن معطي ، وأخذ الطب عن المهذب الدخوار ، وبرع في الطب وصنف فيه
الصفحه ١٠٦ : عثمان الشيباني
الدنيسري الشافعي ، اشتغل بالموصل وقدم دمشق فدرس واشتغل وحدث بجامع الأصول عن رجل
عن مؤلفه
الصفحه ١٠٩ : الصوفية
وأكابر الفقراء القادرية عن تسعين سنة أو أكثر ، حدث عن الشيخ الفقيه وكان خاتمة
أصحابه وابن عبد
الصفحه ١٢٩ : وتلميذ الصدر القونوي ، كان أحد من يقول بالوحدة ، شرح تائية ابن
الفارض (١) في مجلدين ، ومات في ذي الحجة عن
الصفحه ١٤٥ : ء سنة اثنتين وتسعين
وخمسمائة ، وصلى عليه تحت النسر قاضي القضاة محمد بن علي القرشي بن الزكي عن اذن
الأفضل
الصفحه ١٥٣ : سنة اثنتين وتسعين وستمائة : والأرموي الشيخ الزاهد ابراهيم ابن الشيخ القدوة
عبد الله روى عن الشيخ
الصفحه ١٧٢ : الفهامة الشيخ العالم العامل الورع سيدي
الشيخ شهاب الدين احمد عفا الله عنه وبقية العلماء ولم ينكر عليهم في
الصفحه ٢٦١ : سيدنا بلال رضي الله تعالى عنه.
١٨ ـ مسجد في شرقي
المقبرة بناه نصر الحفار.
١٩ ـ مسجد في
بستان ابن
الصفحه ٥٥ :
رحمهمالله تعالى شرع في الاشتغال ، ورحل الى البلاد ، وسمع ببغداد
واصبهان والموصل من جماعة ، ودخل بلادا كثيرة
الصفحه ٨٦ :
يوقفون عليها من زمنه إلى اليوم ، قلّ سنة من السنين تمضي الا ويصير إليها فيها
وقف ، فوقفها لا يمكن حصره
الصفحه ٩٩ : ، ودفن بالروضة على والده الى جانب جده صاحب الفروع رحمهمالله تعالى. قلت : تزوج بابنة زين الدين عمر بن
الصفحه ١٠٥ : نظم المقدمة المعروفة لأبقراط وكتاب في (المثرود
يطوس) وغير ذلك ، ثم سافر من دنيسر ، ودخل مصر ، ورجع الى
الصفحه ١١٦ : الى العشر ، وبرأس المقعد الدخلة المذكورة ،
الصفحه ١٧٦ : فكانت وفاته بقلعة
دمشق ، ودفن بتربته بالقرب من اليغمورية ، وخلف أموالا جزيلة ، وأوصى الى السلطان
في