الصفحه ٣٠٠ : وأربعمائة وأمر
بجر القصعة من ظاهر قصر حجاج إلى جيرون وأجرى ماءها الشريف القاضي فخر الدولة أبو
يعلى حمزة بن
الصفحه ٣٠٤ : القضاة علم الدين الأخنائي الشافعي إلى جامع دمشق ، فشاورهما ناظر
الجامع المعمور في جمع الفصوص المفرقة في
الصفحه ٣١٣ :
سوق الحجاج من باب
البريد ونقله إلى عمارته واستطوى على أوقاف الجامع انتهى. وقال في جمادى الآخرة
سنة
الصفحه ٣٢١ : القبيبات الذي يقال له جامع
كريم الدين ، وذهب الى زيارة بيت المقدس ، وتصدق بصدقات كثيرة وافرة ، وشرع في
بنا
الصفحه ٣٢٣ : باشرها الصدر
معيد الفلكية ، ثم خطب بعده بهاء الدين بن ابي اليسر ، ثم بنو حسان والى الآن
انتهى. وتبعه
الصفحه ٣٢٩ : :
قال قل للملك
الأش
رف اعلا الله
شانه
كم الى كم انا
في
ذل
الصفحه ٩١ :
والحكومات والمسائل الغامضات ، درس بالمسمارية وحدث ، وروى عنه البرزالي ومجد
الدين بن العديم ووزيرة ابنته وهي
الصفحه ٦٦ : الدين سليمان بن حمزة ، ثم عزل بعد ثلاثة أشهر وأعيد تقي الدين ،
روى عن ابن عبد الدائم ، وعاش أربعا وخمسين
الصفحه ٩٢ :
سنة ، حدثنا عن
جعفر الهمداني وغيره ، وهو واقف دار القرآن انتهى. وقال ابن مفلح في طبقاته : محمد
بن
الصفحه ٩٥ : في حدود سنة ثلاثين وسبعمائة
وعوضوا عنه بالمحراب الغربي عند باب الزيادة ، كما عوض الحنفية عن محرابهم
الصفحه ٢٢٨ : عن اثنتين وستين سنة
، أخذ القراآت والنحو عن الشيخ حسن الراشدي ، وتصدر بتربة الأشرفية وبتربة أم
الصالح
الصفحه ٥ : عالما بالأصول والفروع والعربية ، روي شيئا من
مراثي المغاربة ، وروى عنه الشهاب القوصي وغيره ، توفي
الصفحه ١١٧ : بطرابلس شيخنا مجد الدين
محمد بن عيسى بن يحيى بن احمد ابو الخطاب النيني المصري ثم الدمشقي الصوفي عن
اثنتين
الصفحه ٤ : ء كثيرا ، وذكر أنه جاء في أداء شهادة حين كان ابن خلكان نائبا في الحكم بمصر
فسأله عن مسألة اعتراض الشرط على
الصفحه ٣٢ : ، قال الذهبي رحمهالله تعالى في المختصر : عن ست وثمانين سنة وهو الصواب لما قاله
في أنه عاش ثماني وثمانين