الصفحه ١٣٠ :
الباطني ، ودفن
مودود عند دقاق بخانقاه الطواويس ثم نقل إلى اصبهان انتهى. وقال في مختصر تاريخ
الصفحه ١٧١ :
٢٣١ ـ الزاوية
الصمادية
داخل باب الصغير ،
شمالي السور على كتف نهر قليط بالزقاق الآخذ إلى باب
الصفحه ١٩٠ : السماق ، وقد عمر الخان المشهور
المذكور ، بعد موته إلى ناحية كتف المصري ما يلي غباغب ، وهو بمرج الصفر
الصفحه ٢١٧ : الصلح ورد الغلام الى القلعة ، وقطعت
الخطبة للصالح أيوب ، فوقعت الوحشة بين الملكين ، وأرسل الصالح أيوب
الصفحه ٢٧٠ : ـ مسجد غربية ،
يعرف بمسجد الدهان بتطرق الى كل واحد منهما بجسر.
٦٩ ـ مسجد عند عقب
جسر باب الحديد تحت
الصفحه ٣ : ، ثم بعده جمال الدين أبو يعقوب
يوسف الزواوي ، وهو مستمر بها إلى الآن انتهى. قال ابن كثير رحمهالله
الصفحه ٦ :
الباب الصغير ، قبالة جامع جراح ، وكان له همة ، ونهضة ، وتودد إلى الناس انتهى.
ثم قال عز الدين رحمهالله
الصفحه ٥٣ : ابن عمر تاج الدين المعروف بقتال السباع الى
ان توفي ، وأخذها بعده زين الدين بن المنجا وهو مستمر بها الى
الصفحه ١٤٧ :
الدين في سنة أربع وتسعين ، ثم انه سافر بعد الفتنة فيما أظن الى مصر وأقام بها ،
وحصل له بها جهات تقوم به
الصفحه ١٥٥ :
الزي المنافي
للشريعة ، وباطنهم شر من ظاهرهم إلا من رجع إلى الله تعالى منهم ، وكان عند هذا
الحريري
الصفحه ١٥٦ :
أربعون سنة ، وكان يحضر هو وأصحابه تحت قبة النسر إلى أن توفي ليلة الجمعة السابع
والعشرين من شهر ربيع الآخر
الصفحه ١٨٢ : وخمسين الفا ، فمما عمر : خان
بالمزيريب بحوران ، حصل النفع به للمسافرين الى الديار المصرية وغيرها ، وعمر
الصفحه ٢١٢ : اشترته لدفنها الى جانب
المدرسة الطيبة بقرب الخواصين داخل دمشق ، وحضرها جمع كثير : القضاة والامرا
الصفحه ٢٣١ : في شوال ،
وحمل الى تربته بقاسيون انتهى. قال الصفدي في حرف الحاء : الحسن بن علي بن محمد
الامير عماد
الصفحه ٢٣٨ : القرشيين الذي ينفذ الى درب النخلة ، معلق ، بناه أبو غالب بن الكرخي البزار.
٤٦ ـ مسجد في
السوق الكبير عند