الصفحه ١٤٠ : بسيفه وبما قال به من
اليمن الى الموصل الى أوائل المغرب الى اسوان. قال الموفق عبد اللطيف : أتيت الشام
الصفحه ١٨٠ : مسافرا مع المعسكر فمرض ، وحمل من حلب المحروسة في
محفة على بغلين ، ووصل دمشق قبل موته بليلة واحدة الى داره
الصفحه ٢٠٤ :
يواكله وكان قليل
الأمراض ، وكان يكثر من اقتناء السراري ، وكان عفيف الفرج ، لا يعرف له نظر إلى
غير
الصفحه ٨ : أعطاها لزوج ابنته جمال الدين أبي يعقوب يوسف الزواوي ، وهو مستمر
بها إلى الآن انتهى. قلت : لعل الشيخ جمال
الصفحه ٨٣ :
اعطاها لولده نجم
الدين الخطيب وهو مستمر بها إلى الآن انتهى. وقال ابن مفلح في الطبقات : عبد
العزيز
الصفحه ١٣٦ : قطمطة انتهى. قال ابو شامة رحمهالله تعالى في سفر نجم الدين أيوب الى عند ولده صلاح الدين يوسف
الى مصر قلت
الصفحه ١٣٨ : ، ولم يزل بها الى
الايام النورية يعني نور الدين محمود انتهى وقال في سنة احدى وأربعين وخمسمائة :
وقتل
الصفحه ١٨٦ : تنكز نائب الشام ، وأخذ إلى القاهرة فاعتقل بالاسكندرية أياما ثم قتل ،
ودفن هناك ، ولي نيابة دمشق في سنة
الصفحه ١٩٥ : الميدان قدر خمسين ذراعا الى أن قرت ، فلما قرت قال له الأفرم : أطير بها الى
فوق أشياء أخر ، فقال : لا ، ثم
الصفحه ٢٠٢ :
منطويا على دين
وسلامة باطن وتواضع ، تسلطن بمصر عامين ، وخلع في صفر سنة ست وتسعين فالتجأ الى
صرخد
الصفحه ٢٢٢ : ، وكانت قد
قدمت دمشق في العام الماضي مارة إلى حلب المحروسة لما تولاها زوجها ، ونزلت
الميدان ، وراح لها فيه
الصفحه ٢٨٦ : إلى بين يدي الوليد ، فأمر
بغسلها ، ونقل ما عليها من الكتابة فكان عليها : لما كان العالم محدثا ، ثبت أن
الصفحه ٧ : وسبعمائة : وفي يوم الأربعاء ثاني عشر
شوال وصل البريد من الديار المصرية إلى دمشق وأخبر بوفاة الصاحب شمس
الصفحه ٦٣ : الحنبلي وكانت فاضلة
لها تصانيف ، وهي التي أرشدتها إلى وقف المدرسة الصاحبة بقاسيون على الحنابلة
انتهى
الصفحه ١١٣ : جامع دنكز
ولصيقه وبابها يفتح للقبلة ، قال ابن شداد :
منسوبة إلى خاتون
بنت معين الدين أنر تزوجت نور