الصفحه ٣٣٨ :
المسجد المشهور به بالربوة ، على حافة بردى والطهارة الحجارة الى جانبه ، والسوق
الذي هناك ، وله بجامع
الصفحه ٣٤٠ : والصيام
المتتابع والانقطاع الى مسجده الجامع بسفح قاسيون نحوا من ثلاثين سنة ، وكان من
خيار الناس ، ولما
الصفحه ٣٠٨ : التجار دكاكينهم بباب البريد وتضجروا منها ، وزعموا
انها ضيقة عليهم ، وسألوا النقلة إلى النحاسين يعني سوق
الصفحه ١٦ : ، ثم توجه إلى مصر فأقام بها ، وفي جمادى الآخرة منها في خامس عشرة قيل انه
وصل كتاب اعادة القاضي سالم
الصفحه ٢١٨ : الصاحب الصالح اسماعيل إلى الأمير معين الدين ابن الشيخ
بسجادة وعكازة وابريق وأرسل يقول له : اشتغالك بهذا
الصفحه ٤٤ : البغدادي الحنبلي ، واستمر إلى أن عزل في جمادى الأولى
سنة سبع وثلاثين بالقاضي نظام الدين بن مفلح ، ثم قال
الصفحه ٧٨ :
العلامة موفق الدين ، ولد بجماعيل سنة ثمان وعشرين وخمسمائة وهاجر الى دمشق
لاستيلاء الفرنج على الأرض المقدسة
الصفحه ١٨١ : الآخرة سنة ست وثلاثين
وثمانمائة : الأمير سيف الدين بلبان الحموي تنقل الى ان استقر أتابك العسكر بدمشق
لما
الصفحه ٣٠٧ : لأنه كان إلى الآن لم يكمل فتحه
انتهى. وقال ابن كثير في سنة تسع وتسعين وستمائة : ومما كان من الحوادث في
الصفحه ٣٢٧ : والمتاع ، وأما العسكر فساقوا خلفه ، وتتابعت عليه الجيوش ، واحاطت به
العرب من كل جانب فألجؤوه الى واد بين
الصفحه ٤٢ : ، وذلك بعد ان اشترط شروطا منها : أن لا يركب مع القضاة إلى
دار السعادة ، وينكر المنكر من كل أحد كائنا من
الصفحه ٧٢ : ، لزم الحافظ عبد الغني وتخرج به وحفظ القرآن ، وتفقه ، ورحل أولا
الى مصر سنة خمس وتسعين ورحل الى بغداد
الصفحه ٢١٥ :
خطوب كثيرة ، ثم
آل الحال في آخر جمادى الأولى من السنة المذكورة الى أن سلم الصالح دمشق الى أخيه
الصفحه ٣٣٩ :
واخذت آلاته الى
عمارة الجامع والتكية التي أمر بانشائها مولانا السلطان سليمان بن عثمان نصره الله
الصفحه ٤٨ : خمس وتسعمائة وصلت خلعة نجم الدين المذكور ، وابن قدامة المذكور أعيد إلى قضاء
الحنابلة بمصر أيضا فجعل