الصفحه ١٤٦ : المعظم فخر الدين ابو منصور توران شاه ، ولد بمصر أيضا في شهر ربيع الأول سنة
سبع وسبعين ، وتأخرت وفاته إلى
الصفحه ١٤٨ : الخانقاه بحمام العلاني خارج باب الفرج والفراديس ،
والحمام بكفر عامر ، والآن آل اليها من وقف ذريته قطعة
الصفحه ١٤٩ :
وروى لنا عن
الناصح والاربلي وجماعة وحج مرات ، توفي في زمن التتار ووضع في تابوت ، فلما أمن
الناس
الصفحه ١٥٤ : العصر السادس والعشرين
من شهر رمضان ، وقد نيف عن التسعين فجأة انتهى. وقال ابن كثير في سنة خمس وأربعين
الصفحه ١٥٧ : بن ابراهيم الدينوري الزاهد ، نزيل جبل قاسيون ، كان شيخا زاهدا
عابدا قانتا محببا ، منقطعا إلى عبادة
الصفحه ١٧٠ : كما يزعم لهم شيخهم
المذكور ، وهم يقولون لا إله إلا الله بأعلا صوتهم ولم يسلموا على أحد من غير
طريقتهم
الصفحه ١٧٣ : العالم العلامة شيخ الإسلام الشيخ أبو زكريا محيى الدين
النعيمي عفا الله عنه في ذيله على تاريخ والده المشار
الصفحه ١٧٤ : وتسعمائة ، وهو مستمر على طريقة
والده وجده إلى يومنا هذا ، على ما كان عليه أخوه الشيخ احمد انتهى قول ولد
الصفحه ٢٣٠ : بجامع دمشق ، ودفن بتربته بسفح قاسيون شمالي الجامع المظفري ، وسألته عن
مولده فقال : كنت رضيعا سنة ثمان
الصفحه ٢٤٧ : ، مولى
خالد بن الوليد رضياللهعنه ، وإلى جده تنسب قنطرة سنان التي بباب توما ، سمع أبا زرعة
(١) الدمشقي
الصفحه ٢٥٠ : الأربعاء حادي عشرين شهر ربيع الأول ، ودفن بتربة اتخذها إلى جانب داره ،
ووقف عليها مقرنين ، ورتب عندها
الصفحه ٢٦٦ : في عقب الجسر على يمين الخارج ،
فيه بركة وسقاية ، وله وقف وامام وطاقات الى النهر أنشأه الأمير بزان بن
الصفحه ٢٩٧ :
وجوانب ، والجميع
مخرب خلف مخراب المقصورة ، ونقلت الحجارة الكبار الى باب الفرج فاستعين بها في
البنا
الصفحه ٣٢٤ : شمس الدين غبريال الى جانب ضرار بن الآزور رضي الله
تعالى عنه بالقرب من محلة الملاح اي القعاطلة ، وخطب
الصفحه ٣٣٦ : كوكبوري صاحب اربل أن الحنابلة بدمشق
شرعوا في عمل جامع بسفح قاسيون وانهم عاجزون عن العمل فسير مع حاجب من